الصفحه ٣٤٦ :
ذكر من كنيته أبو
يعلى
أبو يعلى السلمي الملطي :
مشهور بالكنية
واسمه محمد بن أحمد بن عبد الله
الصفحه ٣٥٥ :
التاء
ابن تريك الرفني :
شاعر كان في
صحبة أبي المعالي الحسن بن أحمد بن الملحي ، من أهل رفنية
الصفحه ٣٦٢ : رجل من الشعراء في قول امرئ
القيس :
عوجا على الطلل المحيل لعلنا
نبكي الديار كما
الصفحه ٣٩٧ :
إني قد فعلت ، فجلس عمرو على باب الخندق ، فكان إذا مر عليه بالرجل من
أصحاب علي سأل عنه فيخبر ، فمر
الصفحه ٤٠ : بالمدرسة ، ورجع الكاساني وأعاد جواب الرسالة وعاد الى
حلب ، ووصل الخبر بوصوله فخرج جماعة عظيمة من الفقها
الصفحه ٤٣ : ، صاحب قنطرة بردان ، يوم عيد فوجدت
عليه قميص مرقوع نظيف مطبق ، وقدامه قليل من خرنوب يقرضه ، فقلت له : يا
الصفحه ٤٧ :
توفي أبو بكر
السمسار التنوخي هذا بحلب في شهر ذي القعدة من سنة اثنتين وثلاثين وستمائة.
أبو بكر بن
الصفحه ٧٠ :
تميل فتغشاه سبائب من دم
كما لاح في جنب القميص الكفائف
تنافسن فاستسمعن من
الصفحه ١٠١ : يوسف بن الخضر قال : حدثني رجل كان من الفقهاء
الحنفية بدمشق ، يقال له سلطان ، قال : حكى لي رجل كان يصحب
الصفحه ١٠٨ :
قال أبو الحسين
: فأنسيته الى يوم الجمعة فلقيني من خبرني بموته فخرجت لأحضر جنازته فوجدت الناس
الصفحه ١٢٤ : لا يتناول بشهوة نفسه شيئا مشتهى فرأى يوما بجبل لكام شجرة زعرور ،
فاستحسنها فقطع منها غصنا ، فتناول
الصفحه ١٤٠ : الباهلي قال : قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة ، لم يحل بينه
الصفحه ١٦٢ : أبي سعيد الحكم بن حجل عن أبي
سليط ـ رجل من أهل الشام ـ قال : غزونا الروم فلما رجعنا قال عبد الله بن
الصفحه ٢٠٨ :
تدانى البعض من بعض
كما التفت به الأهواء
بين الشم والعض
قال الشمشاطي
الصفحه ٢١٨ :
وإن سحبت ريط (١) الدياجي لزورة
وأبدت من الأشواق مثل الذي أبدي