الصفحه ١٥ :
من الأبدال ، وغزا أرض الروم ، واجتاز بدابق في طريقه الى الغراة وقد ذكرنا
في ترجمة عبد الله بن عبد
الصفحه ٢٠ :
وما علا موته علينا
براحة الناس من نزار
أبو البركات بن أبي جوزة المعري :
شاعر
الصفحه ٣١ : والعشرون من شوال سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة.
أبو بكر بن أنس بن مالك :
الأنصاري
البصري ، غزا الروم واجتاز
الصفحه ٤٥ : مقطعات من شعره أكثرها هجاء ، فلم أكتب عنه شيئا ، وأنشدني
عماد الدين علي بن عبد الله بن التلمساني بحماة
الصفحه ٧٦ : رأيت
الأمر قد قرب مني اشتغلت بنفسي فلا أدري ما فعل الله بمن كان بعد علي ، إذ نادى
المنادي : أين عمر بن
الصفحه ١٠٢ :
هذا الطريق وما أظنه قال لك في أن أجيء ، فقلت لما غشيني من الوحشة في
الطريق والجزع : بلى قال لي
الصفحه ١٠٧ :
وأستضيء بها ، فأخذ قطعة من حطب الزيتون وهي تشتعل من تلك النار كبيرة ،
ووضعها في ثوبه ، ثم استضا
الصفحه ١٢٦ : ، وما كان من خطاب الله عز وجل له حين هرب منهم ، فنادته الشجرة : إليّ
يا زكريا ، فانفرجت له فدخلها
الصفحه ١٥٠ :
وبقّه لكل عام قابلا
وذكر أن الطائر
كان من حلب من حمام ابن صعصعة.
هكذا وجدت هذه
الابيات منسوبة
الصفحه ١٨١ :
ذكر من كنيته أبو
طاهر
أبو طاهر بن المحسن :
المعروف بابن
الجدي الكاتب الحلبي ، واسمه محمد ، كان
الصفحه ٢١٤ :
مملوكين أرادا قتل شرف الدولة أبي المكارم فعاد من حلب الى القادسية ، فقبض
عليه شرف الدولة وحبسه
الصفحه ٢٢٣ : أين يا رسول الله؟ فقال : إلى
حلب فإن العدو قد فتحها وأسر لي منها بنتا ، فقلت : يا رسول الله فتدع بنتك
الصفحه ٢٥٣ : .
أبو الفتح الرحبي
الروحاوي :
قدم من الرحبة الى دمشق واجتاز في طريقه
بطرف جبل البشر من عمل حلب وكان
الصفحه ٢٦٢ :
أبو الفضل أحمد بن تميم التميمي إملاء
من حفظه بأسفرائين (١)
قال أنشدنا أبو الحسن محمد بن الحسين بن
الصفحه ٣٣٥ : :
يا سيدا كفّ عني أيدي النوب
من بعد أن أشرفت نفسي على العطب
أعدائي لو