الصفحه ١١٢ :
أم بباب الجنان أم جيرون
ها إليها كالنجم ينقض أو كالماء
يجري من شاهق مسنون
الصفحه ١٢٥ :
ورأسه في جيب مرقعته فخطر له طيبة الحرم ، فقال في سره يا ليتني كنت بالحرم
، فأخرج رأسه من مرقعته
الصفحه ١٤٧ :
خليليّ مالي من معين على الأسى
ولا من يسليني بخالص وده
الصفحه ٢١٧ :
ذكر من كنيته أبو علي
أبو علي بن الضرّاب :
الحلبي
الشطرنجي الشاعر ، شاعر مجود ، كان بحلب ، وكان
الصفحه ٢٤٩ :
لاحظته فجري النجيح (١) بخده
فاقتص لا متعدّ يا من ناظري
الصفحه ٢٥٠ :
أبو الفتح بن النن
القطان
شاعر من أهل معرة النعمان قرأت له
أبياتا بخط أبي المجد محمد بن عبد الله
الصفحه ٢٦٧ :
فرقتهم يد الخطوب
فأصبحت خرابا من بعدهم أسيانا (١)
وكذا شيمة
الصفحه ٢٦٩ :
حرف القاف في الكنى
ذكر من كنيته أبو
القاسم (١٦٨ ـ و)
أبو القاسم بن ابراهيم بن هبة الله :
ابن
الصفحه ٣٠٢ :
وله ، ونقلته
من خطه :
لم أنس من لاقيتها
تهتز كالغصن الرطيب
مع
الصفحه ٣١٩ :
والغادة الكاعب الحسناء ليس ترى
مني سوى الصد والهجران والملل
ولا جزعت وقد شطّ
الصفحه ٣٤٢ :
نقلت من خط أبي
عمرو عثمان بن عبد الله إبراهيم الطرسوسي القاضي ، من كتاب سير الثغور ، الذي ألفه
الصفحه ٣٩٣ : ،
فلما أقيمت تقدم وكل واحد من العشرة يحسبه يصلي عن اذن ومؤامرة ، ومنهم من يحسبه
أحدهم فافتتح فقرأ فحيّر
الصفحه ٧ :
صحبى سلوا ربكم العافية
فقد دهتني بعدكم داهية
صار مني بعدكم
الصفحه ٩ :
وهرب الهاشمي
من الحصن الذي كان فيه إلى سيف الدولة ، وعاد إلى طرسوس فدخلها فسرّ به أهلها إلّا
طائفة
الصفحه ١٣ : قال : سمعت أبا اسحاق الأنطاكي يقول : لقي
رجل رجلا فقال له : من أين جئت؟ قال من الطوس ، قال وأين تريد