الصفحه ٢٧٨ :
لا در زمان صرت أمدحكم
فيه لأطلب من جدواكم عدسا
مدحتكم غرة مني
الصفحه ٣١٨ :
أبو المفلفل التنوخي :
الحلبي الشاعر
، شاعر من أهل حلب ، ظفرت بذكره ولم أظفر بشيء من شعره.
قرأت
الصفحه ٤٢٨ :
القاف
قنزع الشاعر المعري :
شاعر من أهل
المعرّة لم أظفر بشيء من شعره ، وكان في حدود الاربعمائة
الصفحه ٨٤ :
وقال لي : قدم
شيخ الشيوخ صدر الدين الينا ، الى حران ، وكان من عادته أن لا يأكل من وقف الخوانك
الصفحه ٢٥١ :
في ذيل الخريدة مما
نقلته من خطه قال ومنهم أبو الفتح بن النحاس الأنصاري من أهل دمشق رأيته في مجلس
الصفحه ٣٠ :
قرأت بخط ظهير
الدين أبي بكر السمر قندي ، من شعره ، على ظهر كتاب من كتبه الموقوفة بالمدرسة
الحلاوية
الصفحه ٣٨ : جماعة يحكون لي عن الامام علاء
الدين الكاساني المقيم بحلب أنه كان أقعد من رجليه لنقرس عرض له فيها ، فنزل
الصفحه ٥٥ : المصري :
من العباد ،
وكان بالمصيصة ، حكى عن بعض العباد لقيه بالمصيصة ، روى عنه أبو بكر محمد بن داود
الصفحه ١٠٦ : ويخرجها فنأكلها ، فنجدها من أطيب الأطعمة ، فلما توفي الشيخ عمد بعض ولده
ففعل مثل ما كان يفعل ، فلم يطق أحد
الصفحه ١٦٤ :
أبو سليمان البرساني :
الزاهد من
الشيوخ المعروفين بالزهادة ، كان بالتينات عند أبي الخير التيناتي
الصفحه ١٧٩ :
قال ، ونقلته من خطه : سنة ست عشرة وخمسمائة ، وفيها وصل الواحد أبو طالب
من الخليفة فانتسجت بيني
الصفحه ٢٨٧ :
فتنحيت وأقبلت السباع والطير من كل ناحية فتقاسمت لحمه في أسرع من طرفة عين.
فلما رجعت الى
المدينة
الصفحه ٣٢٤ :
خدمة الأتراك
والكاسات من أيدي الملاح
ليس يلتامان فاختر
الصفحه ٨١ : زماني
ورمت مراما لم يرمه من الورى
سواي على ضعفي وبعد مكاني
ففي
الصفحه ٨٣ : يكاد يعرف فضله من رآه ، فاذا تكلم في الفقه أو في
غيره كان كلامه أحسن الكلام وأكثر المتكلمين صوابا