الصفحه ٣٦ :
الى بلاد الروم (١) وكان محترما بها ، فجرى بينه وبين فقيه من كبار الفقهاء
كلام ، فرفع الكاساني المقرعة
الصفحه ٣٧ :
وسنذكرها في (٢٣
ـ ظ) حرف الفاء فيمن اسمه فاطمة من النساء ان شاء الله تعالى.
أنبأنا جماعة
من
الصفحه ٩٢ : النبيين فيجوزهم ، فيقال : هذا من
الملائكة فيجوزهم ، فلا يجب حتى ينتهي الى ظل عرش الرحمن (١).
حديث منكر
الصفحه ٢٧ : له شيئا من ماله ، وقال : كل من عنده لي شيء
مودع فهو في حل منه وسعة ، وندم محمود على ما فعل وأراد
الصفحه ٢١ : الجنان ورياض الأذهان قال : أبو البركات ابن أبي جوزة المعري
، شاعر من أهل معرة النعمان ، هو وأخوه أبو نصر
الصفحه ٢٢٢ : ، فإن بعض القواد
من الاسباسلارية (١) قدم حلب ، وكان هذا الفقيه وزيرا له ، واجتمع بأبي
القاسم الأفطسي
الصفحه ٤١٤ : محمّد ،
وزير المستنصر الفاطمي توجه من الديار المصرية الى حلب في حياة أبيه لترتيب أمورها
واصلاح أحوالها
الصفحه ٤٢ : بكر بن مسلم العابد :
صاحب قنطرة
بردان كان من أهل طرسوس ، وبردان هو نهر طرسوس ، سمع بطرسوس أبا حمزة
الصفحه ٧١ : فضبط أبو الجيش القلعة والبلد ، وقويت به نفوس من كان في
البلد من أهله ومن عاد من الجيش المفلول ، وضبط
الصفحه ٧٥ :
ألا حدثتني الحديث الذي حدثتني بخناصرة ، قلت له : نعم سمعت أبا هريرة يقول
سمعت رسول الله صلى الله
الصفحه ٣٢١ :
عنكم وساعده القضاء المبرم
أتراه يسمح بالوصال فاشتكي
وأبثّ ما لاقيت منه
الصفحه ٢٤ : وقر في
القلب وصدقته الاعمال (١) ، من قال حسنا ، وعمل غير صالح رده الله عز وجل على
قوله : ومن قال حسنا
الصفحه ٩٥ : ء لنفسه بحلب :
أعد حديث العذيب يا عامر
وقل عن النازلين بالحاجر
يطربني
الصفحه ١١٧ : رسول الله
صلى الله عليه وسلم : ان ابن أخت القوم منهم ، أو من أنفسهم ، قال : إن قريشا كانت
حديث عهد
الصفحه ١٧٣ : حديثه حتى صعد إلينا كاتبه الليث بن أبي رقبة فقال : يا
ليث يحضر معك رجل من المسلمين وأنت ترفع دابتك لا