الصفحه ٣٤٨ : !
أخبرنا أبو المظفر عبد الرحيم بن أبي
سعد بن محمد ـ في كتابه إلينا من مرو ـ قال: أخبرنا أبو سعد الحرضي قال
الصفحه ٣٥٢ : ، له قبول عند الناس من أهل
معرة النعمان.
قرأت في كتاب
نزهة الناظر وروضة الخاطر تأليف عبد القاهر بن
الصفحه ٣٥٤ :
أنا خلو من العزاء
ولو تمكنت من فداء
ما سبقوني الى الفداء
فظفّروا
الصفحه ٣٧١ : وماتت ، فكثر العجب من تحقيق الرؤيا ، وقام صاحب الفرس
ومعه جماعة مع الغلام الى أن عاينوا المهرة في الحال
الصفحه ٣٧٣ :
الصاد
ابن صدقة الموصلي :
النحوي ، كان
من النحاة المتصدرين بحلب في أيام سيف الدولة ابن حمدان
الصفحه ٤٠٠ :
ابن أخي أبي قلابة :
دخل أنطاكية
غازيا ورآه أبو قلابة في المنام أنه من أهل الجنة.
أخبرنا أبو
الصفحه ٤٠٣ : ءت جارية بطبق عليه تمر صيحاني ،
وكان يعجبه التمر ، فرفع بكفه منه فقال : يا مسلمة أترى لو أن رجلا أكل هذا
الصفحه ٤٠٤ :
ن الفريقين دون يوم الخصام
قد ترى بالعراق جمعا عظيما
يمنيين من رؤوس الأنام
الصفحه ٤١١ :
البرهان الرندي الفقيه :
كان من الفقهاء
المفتين بحلب ، وكان حنفي المذهب ، ولم أعرف اسمه ، ووقفت
الصفحه ٤٢٢ : الله محمد بن يوسف بن الخضر ، وجالسته ولم أتحقق شيئا من مجالسته
ومحاضرته ، وكان قصيرا جدا ، كافيا جلدا
الصفحه ٤٣٢ : ،
واسمه علي بن عبد الله بن وصيف ، وقد ذكرناه.
النامي المصيصي :
الشاعر ، اسمه
أحمد بن محمد ، كان من
الصفحه ٤٥٧ :
ونزل الغيث لنا حتى ربا
ما كان من نشر وما تصوّبا
فمرحبا ومرحبا ومرحبا
فقال هرون : وبك أهلا
الصفحه ١١ :
الشهرامية جارية أبيه ، وبه تعرف ، وكانت من المحسنات في الغناء ، وكان أبو اسحاق
كاتبا مجيدا ، وشاعرا محسنا
الصفحه ١٢ :
ولي مثل قد قاله قبل شاعر
إذا ازددت منه زدت ضربا على ضرب
خرجت غداة النفر
الصفحه ١٧ :
حرف الباء من الكنى
أبو البختري :
شهد وفاة عمر
بن عبد العزيز ، رضي الله عنه بدير بن سمعان