الصفحه ٥٨ :
أبو تمام الخراساني :
شاعر من طبقة
المتنبي وأقرانه ، كان بحلب.
قرأت في حكاية
من أخبار أبي الطيب
الصفحه ٥٩ :
حرف الثاء في الكنى
أبو ثعلبة الخشّني :
من أصحاب النبي
صلى الله عليه وسلم ، وممن بايعه تحت
الصفحه ٦٠ : رسول الله صلى الله عليه وسلم : أحبكم إليّ وأقربكم مني مجلسا
يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا ، وأبغضكم إليّ
الصفحه ٨٢ : من شيء فلا
تعذبني بذل الحجاب (١).
وقال أبو
القاسم (٥٤ ـ و) القشيري : سمعت عبد الله الاصبهاني يقول
الصفحه ٨٨ : انحدرت من بالس أريد العراق ، فدخلت
الموصل فأقمت بها أياما فبينا أنا مار في بعض أزقتها فاذا صياح وجلبة
الصفحه ١٠٩ :
يكون صاحبك من أهل النار ائت اليمن فإن فيها واديا يقال له برهوت (١) ، وفيه بئر فاطلع فيها فإذا مضى
الصفحه ١١٨ : وفي الصحابة أبو حبّة
البدري وهو ابن عبد عمرو بن غزية ، من بني مازن ابن النجار ، قيل اسمه عامر ، وقيل
الصفحه ١٢٠ : البخاري (١).
أبو خالد النجار (٢) :
من الثغر
الشامي صحب ابراهيم بن أدهم ، وحكى عنه (٧٨ ـ و) روى عنه
الصفحه ١٥٢ : : ان الغصنين من هذه الشجرة.
أبو سعد بن أبي الحسين بن عبد الله :
الشرابيشي
الحلبي ، والد شيخنا أبي
الصفحه ١٥٧ : : حدثنا أبو سعيد الأسود رفيق إبراهيم بن أدهم قال : خرجنا من
المصيصة نريد بيت المقدس ، فنزلنا إلى سفح جبل
الصفحه ١٥٩ :
أبو سعيد العطاردي :
رجل فاضل شاعر
، قال أبياتا من الشعر على لسان أبي الحسن علي بن عبيد الله بن
الصفحه ١٨٣ :
عمرو الطرسوسي ، وأبو عيسى بن الطبيب عامل خراج الثغور.
نقلت من خط أبي
عمرو عثمان بن عبد الله الطرسوسي
الصفحه ١٨٦ : العاشرة
من الهجرة ـ مات أبو عامر الراهب بأرض الروم عند هرقل (١).
__________________
(١) هو أبو عامر
الصفحه ١٨٩ : ويده على خده ينظر إلى الأمواج ،
فوقفت أنظر إليه ، فأقبل عليّ بوجهه وأنشأ يقول :
أنست بالوحدة من
الصفحه ١٩٥ : وجل والذكر معروج به ، وصنف في صلاة ، والصلاة لها من
الله نور ، فجعلت من أفناء الدور وأندية الأسواق