الصفحه ٢٤٤ : .
قال : وكان تاج
الملك لا يفارق السلطان الى أن يدخل فراشه ، ويدخل اليه وهو وخاتون في الفراش لا
تختبي منه
الصفحه ٢٥٢ :
وظلت من يوم النوى
قلبي المعنى أنشد
(١٥٧ ـ ظ)
وخلفوا بين الحشى
الصفحه ٢٥٩ : يقيمك بهذا المنزل لو أصابك أجلك وليك أصحابك وصلوا عليك وكان أبو
فضالة من أهل بدر فقال له علي إني لست
الصفحه ٢٦٠ :
ذكر من كنيته أبو
الفضائل
أبو الفضائل الأنطاكي
:
وقيل كنيته أبو اسحق واسمه ابراهيم بن
أحمد وأبو
الصفحه ٢٧٣ : معه هذا
الجنس وأمثاله من العبث.
قرأت في كتاب المفاوضة
تأليف أبي الحسن محمد بن علي بن نصر الكاتب بخطه
الصفحه ٢٧٤ : ذلك من قطعة ميمية أولها :
في الحلم ما ينهى ذوي الأحلام
عما يخالف عادل الأحكام
الصفحه ٢٨٠ :
الملطي مرّ مع الجنيد ببغداد بسوق النخاسين فوقعت منه التفاته الى جارية ،
فرأى الجنيد ذلك ، فلما رجع
الصفحه ٣٠٧ :
إلّا بحكم دنس مظلم
في رأسه الدهر رصافية (١)
لم تخط في القد من القمقم
الصفحه ٣٠٨ : المنام ، إلّا ما كان من أبي مخرمة ، فانه دخل كرما
لبعض حاجته ، فرأى الحور عيانا في قبتها ، وعلى سريرها
الصفحه ٣٣٠ : بنفسه ما كان فضل عنهم منه ،
فانقلب عليهم وغطاهم ، من غير أن يمسه أحد ، فقال له بعض الحاضرين : لعل الريح
الصفحه ٣٣٢ : والشقاق ، وقد أقسمت أن استبيح دماءهم وأموالهم ، فقالت :
بل ترجع عن هذا الى المعتاد من صفحك وكرم عفوك
الصفحه ٣٣٤ : أحمد بن الملحي ـ من لفظه ، وكتبه لي بخطه
ـ قال : القائد أبو الوفاء ، نزهة العالم ، وأظرف بني آدم ، ينشئ
الصفحه ٣٤٣ : الله أخوانا ناؤوا فكووا
قلبي فحشو الحشا من بعدهم نار
كأن نفسي قدّت من نفوسهم
الصفحه ٣٦٥ :
وولده .... (١) منها وقد ذكرناه.
ابن الخفاني :
صحب أبا
الفتيان محمد بن سلطان بن حيوس بحلب
الصفحه ٣٧٥ : ميل منتقل
عن كدر العيش وابتغ الدّولا
وكن من الناس من أبيك فلا