الصفحه ٤٣٨ :
أصبحت قد شفّ
قلبي خوف عليه مقيم (٢٦٠ ـ و)
خوف تمكّن مني والقلب منيّ سقيم
الصفحه ٤٤٢ : اليوم الحلبي بين الملأ وأفحمته
، وذاك أني سألته عن قول الله جل وعز : «وقيل من راق» (١) ، قال : إذا مات
الصفحه ٤٤٤ :
وفي الأخوان للأخوان عز وما
تغنى السهام بلا قسمي
ومثلك من
الصفحه ٤٥١ : ـ ظ)
الشغواني المنبجي :
الشاعر ، شاعر
من أهل منبج ، صحب أبا عبادة البحتري ، وروى عنه شعره وجمعه ، روى عنه ابن
الصفحه ٤٥٢ :
منها :
قد قلت لما أن رأيت سريره فوق
الأكف ودمع عيني منجدي
يا
الصفحه ٤٥٦ :
العين
(٢٦٧ ـ و)
العماني الشاعر :
الراجز النهشلي
، من بني نهشل بن دارم من
الصفحه ٥ :
ـ يعني ـ (٢ ـ ظ) من الأولياء : المتبع للأوجب الأفرض ، المفارق للأنزر
الأرمض ، العابد المكنى بأبي
الصفحه ٨ : وكافور في البحر يعرف بأحمد ابن الجصاصي من ولد العلوي البصري ،
وأضافوا إليه أمير قبرس عليا وبدر النسيمي
الصفحه ١٤ : صلوات الله عليه حتى كان بينها في ذلك كلام.
ونقلت من خط
روح بن محمد بن أحمد بن محمد بن اسحاق بن السني
الصفحه ١٦ : معه المشاهد قال : جاء رجل إليه ، فقال : يا أمير المؤمنين أرأيت هذه
الخطايا التي استوجب الناس بها من
الصفحه ١٨ : : فأي المسلمين أفضل؟ قال. من سلم
المسلمون من لسانه ويده ، وأفضل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا ، وأعظم
الصفحه ٢٨ : وجرّ بحبل على ما ذكرناه في ترجمته ، وصدق فأل أبي بشر.
نقلت ذلك من خط
الشريف محي الدين أبي حامد محمد
الصفحه ٤٦ : بال
فؤادي المشوق غير طليق
أنا ملقى ما بين قلب حريق
من جوى
الصفحه ٦٣ :
وخرجت أهرب من فراقك (١)
أبو جعفر بن على المحسن :
الحلبي الفقيه
الشاعر ، من أهل حلب ، كان
الصفحه ٧٤ :
ذكر من كنيته أبو
حازم
أبو حازم المديني الاعرج :
اسمه سلمة بن
دينار قدم خناصرة على عمر بن عبد