الصفحه ٢٨٩ :
كم من غني مكثر
فقير
حتى انتهى الى قوله :
والصدق بر
والتقى تطهير
والبر معروف به
المبرور
وذو
الصفحه ٢٩٣ :
حرف اللام في الكنى
ذكر من كنيته أبو
الليث
أبو الليث النحوي :
ابن أخي سعيد
النحوي ، وأظن اسمه
الصفحه ٢٩٧ :
ذكر من كنيته أبو
المجد
أبو المجد منصور بن أبي القاسم :
الزجاج الآمديّ
، سمع عبد القاهر بن يحيى
الصفحه ٣٠٣ :
أبو محمد الأموي :
شاعر حسن الشعر
، كان يسكن جبل السّماق ، من نواحي حلب ، قرأت له أبياتا في مجموع
الصفحه ٣١٠ :
ذكر من كنيته أبو
مسلم
أبو مسلم الخولاني :
دخل بلاد الروم
غازيا ، واسمه عبد الله بن ثوب ، وقد
الصفحه ٣١٥ : ، فقال مالك : يا أبا عبد الله ألا تركب؟ فقال : سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من اغبرت قدماه في
الصفحه ٣٥١ : نحويا فيلسوفا نظارا ، ولد
بالروم ، ونشأ بأنطاكية ، وسافر إلى العراق ، ولقي العلماء به ولقن (٢١٧ ـ و) من
الصفحه ٣٥٧ : الخبر قال له عمر : هل أصيب
من المسلمين أحد؟ فقال : لا إلّا رويجل ، فغضب عمر ، وقال رويجل مرتين ، تجيئون
الصفحه ٣٥٨ :
يا دير قزمان كم لي فيك من وطر
فضّيته فسقاك الله تهتانا
أقمت
الصفحه ٣٦٣ :
المسلمين بذلك جبن شديد ، وإنما كان ذلك حيلة من ابن الخرزي ، فرماه بوهق
معه ، فإذا هو في حلقه
الصفحه ٣٨٤ :
يا حرّ من يعتذر من أن يلمّ به
ريب الزمان فإني غير معتذر
يا
الصفحه ٣٩٨ :
عليه حين استخلف ، فقدم خناصرة أو دابق ، وكانت عنده قطيعة من أديم أحمر
للنبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٤٠٨ :
فارفع ظلامة من رمى مرماته بوعيده
وسطا عليه بجوره وبصرفه وحقوده
الصفحه ٤١٥ :
قال ابن مسلم :
فسألته عما قصده الرجل ، فلم يفصح عنه الى أن علمت من غيره أنه كان أنفق برسم
مائدة في
الصفحه ٤٢١ : ذكره ، وكان يكتب خطا حسنا ، ووقع الي
كراسه من شعره بخطه وكتب على ظاهرها من صهيل السابق.
سجادة الفقيه