الصفحه ٢٨١ : هذه الخلال كلها ، وأزيد عليه بالشرف فأنا خير منه من
كل وجه ، فمضى القنّائي ، فحكى ذلك له ، وجئته بعد
الصفحه ٢٩١ :
وصيته ، ثم لقينا برجان فما بقي من هؤلاء الخمسة إلا قتل ، قال : ولم نكتب
نحن وصايانا فلم نقتل
الصفحه ٣٢٧ :
حرف النون في الكنى
أبو النجاء الاندلسي :
من المشايخ
الزهاد الصالحين الأولياء المعروفين. أخبرني
الصفحه ٣٧٠ : مقرب من الخيل العتاق (١) في زمان سيف الدولة أبي الحسن علي بن حمدان ، وكان يسكن
بها بدرب العدول ، وجماعة
الصفحه ٣٧٤ :
حرف الضاد : فارغ
الطاء
ابن طليب الكوكبي :
شاعر مجيد ،
كان في أيام المأمون كان من أهل قرية
الصفحه ٣٧٦ : منه شيئا وأدركت اباه العارف وكان شيخا صوفيا من صلحاء الصوفية بحلب ، وكان
له اختلاط بعمي ووالدي وجماعة
الصفحه ٣٨٧ : زمانه
ابن الموصول الاسدي :
من تنّاء حلب ،
ومن بيت كبير فيهم الوزارة ، كان حسن التعبير للرؤيا
الصفحه ٤٠٢ : فقال : سمعت جدي رسول الله صلى الله عليه وسلمّ يقول :
ما من مدينة كثر فيها المؤذنون إلّا قلّ بردها
الصفحه ٤٢٠ :
فيبلغ ما يرجوه من شاسع المدن
وكم نعمة اهد يتموها لطالب
وكم منة أسديتموها بلا
الصفحه ٤٣٦ :
ذكر من عرف بالنسبة
الى القبائل
أو البلاد أو الآباء
أو الى الصنائع
الألف
الانطاكي الشاعر
الصفحه ٤٤٣ : ءة
نسجت من الأرواح والأنداء
خفت بها ظلم الغيوم وأصبحت
ونهارها كالليلة الليلا
الصفحه ٣ : ابراهيم الزهري :
واسمه أحمد بن
سعد بن ابراهيم بن سعد ، كان من الزهاد ، ودخل المصيصة ، وجال في جبل اللكام
الصفحه ٤ : الأبيض ـ وكان عابدا ـ إلى بعض أخوانه : أما بعد
فإنك لم تكلف من الدنيا إلّا نفسا واحدة ، فإن انت أصلحتها
الصفحه ١٩ :
ذكر من كنيته أبو
البركات (١٢ ـ و)
أبو البركات بن خليفة بن العطار :
الحراني الأمين
، سكن حلب
الصفحه ٢٩ :
ذكر من كنيته أبو بكر
أبو بكر بن أحمد بن علي بن عبد العزيز :
البلخي السمر
قندي الحنفي الفقيه