الصفحه ٤٤ :
أبو بكر بن يوسف بن محمد الحكيم الرسعني :
الملقب بالتقي
، حكيم فاضل من أهل رأس عين ، مهر في علم
الصفحه ٦٤ :
وقلّ له من ربّ تاج سجوده
بقيت على رغم الحسود مبلغا
من العمر ما تختاره وتريده
الصفحه ٩٨ :
ذكر من يكنى بأبي
الحسين
أبو الحسين بن أحمد بن الطيب :
الفقيه البصير
المعروف بالحكاك ، له ذكر
الصفحه ٩٩ : كتمانه وترك ذكره على دائم الأوقات حتى
يسمعه من غيره.
أنبأنا أبو
المظفر بن أبي سعد السمعاني قال : أخبرنا
الصفحه ١٠٣ : أن الشيخ أبا
الحسين الزاهد دخل على الشيخ أبي البيان الزاهد فأعطاه أبلوجا من السكر ، فأخذه
منه ولم
الصفحه ١٠٥ : ومضى.
وحدثني عمي أبو
غانم ، وقاضي العسكر محمد بن يوسف : أن الشيخ أبا الحسين حج في بعض السنين من دمشق
الصفحه ١٣١ :
ولم يذكره في الخريدة (٨٥ ـ و) وقال في ذكره ، ورأيت ذلك في مسودته ، وقال
كان رجلا خيرا من أهل حران
الصفحه ١٧٧ :
ذكر من كنيته أبو
الصقر
أبو الصقر القبيصي :
واسمه عبد
العزيز وقد سبق ذكره.
أبو الصقر الزهري
الصفحه ١٩٧ : .
أبو عبد الله الحلبي :
سمع أبا اسحاق
الفزاري ، روى عنه عبد الله بن خبيق.
وكان من شيوخ
الصوفية وصحب
الصفحه ٢١٩ :
قال : ولها شعر
صالح يستطرف من مثلها ، وكانت تهوى غلاما من أولاد الكتاب المحارفين ، وكان أديبا
يعمل
الصفحه ٢٢٧ :
أبو عمرو الضّبابي :
كان من العباد
الغزاة ، وصحب الصوفية وتأدب بأخلاقهم وصحب محمد بن الخضر التيمي
الصفحه ٢٤٠ :
فإني لا يطاوعني لساني
فعدت لآخذها فتشبشت بي
له أخت من البيض الحسان
الصفحه ٢٧١ :
ابن عبد الباقي قاضي المارستان وهي سماعي في جزء الأنصاري ، من أبي اليمن
الكندي ، وأبي حفص ابن طبرزد
الصفحه ٢٧٥ : : كنا (١٧٣ ـ و)
بحضرة سيف الدولة ليلة من الليالي ، فدخل الشيظمي ، فقال سيف الدولة : انظروا كيف
أجننه
الصفحه ٢٧٦ :
أصحابه : ما تشتهي يا أبا القاسم؟ قال : اشتهيت رحمة الله وشربة من ماء ،
قالوا : أين ذاك؟ قال : أما