أيها الظبي الذي |
|
أعرض عني وجفاني |
فهو من أعظم همّي |
|
حين أخلو بالأماني |
ابتلاك الله مني |
|
بالذي منك ابتلاني |
ساعة حتى ترى كيف |
|
الهوى ثمّ كفاني |
قال : وكان يحفظ شعر البحتري.
قال : وكان أحضر الناس جوابا ، وكان في عينيه سوء ، فقال له صاحب منبج وقد رمدت عينه مرة : يا أبا الغوث قد اشرفت على العمى فماذا تعمل اذا عميت؟ فقال : أقرأ على قبرك أيها الأمير.