الصفحه ٩ :
الحديثة ،
المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى قلب الفاعلية الحضارية.
إن أحد
الصفحه ٣٢ :
عنيت بها يا شقة
القلب من بعد
فقلت خذيها من
لسان بلاغة
كما نظّم
الياقوت والدّر
الصفحه ٣٣ :
مطالع أقماري
وآفاق أنجم (٦٨)
إذا نسى الناس
العهود وأغفلوا
فعهدك في قلبي
وذكرك
الصفحه ٣٤ : بين الظباء
مهاة رمل
سبت قلبي وقد
ملكت فؤادي
لها لحظ ترقّده
لأمر
الصفحه ٣٧ : من الريح ما يلقاه
قلب المتيّم من التبريح ، وكلّما شكت إليها المضارب شكوى الجريح ، تركتها بين
المائل
الصفحه ٥٠ : .
وثنينا الأعنّة
إلى الإياب ، وصرفنا إلى أوطاننا صدور الركاب ، فكم من قلب لرحيلنا وجب ، لما
استقل ووجب
الصفحه ٧٧ : والغفر ،
حيث الماء المعين ، والقوت المعين ، لا يخامر قلب الثائر به خطرة وجله ، إلا من
أجله ، طالما فزعت
الصفحه ٩٢ : المرموق ، ويسفرن عن الخد المعشوق (٤٤٠) ، وينعشن قلب المشوق ، بالطيب المنشوق ، إلا أن
الصفحه ٩٣ : ، فخرجت لإيثاره ، مقتفيا لآثاره ،
فكأن الفلك لفّه في مداره ، أو خسفت الأرض به وبداره. وسرت وفي قلبي لبينه
الصفحه ٩٤ :
الأكسية ، ويتساقطون على ثماد القلب وأسآر (٤٤٢) الأحسية ، وقد اصطفّ ذابحو الجزور ، وبائعوا اللبوب (٤٤٣
الصفحه ١٣٠ :
فالعين عن قرّة
والكف عن صلة
والقلب عن جابر
والأذن عن حسن
ومنهم صاحب
الأشغال (٥٦٤
الصفحه ١٣٧ : الأبواب ، فهو ينشد سائليه عن حاله بلسان عذر كليل ، وقلب
عليل ، معتذرا في الضرائر بما قد قيل :
ألا
الصفحه ١٤٠ :
عزوجل يبقيه مقصودا على بعد المكان ، مرجّحا في الفضل طرف
الإمكان مطمئن القلب بذكر الله رطب اللسان
الصفحه ١٤٥ : إلا القصر ، فلوددت أن لو أمدها بسواده مني القلب أو البصر.
بخس وزنها الاختصار لا بل الاقتصار ، وافتقرت