الصفحه ٩٨ : الحسان ، وثمرة امتثال ،
قوله تعالى : إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ الأمينة على
الصفحه ٨٤ : البهائم ، ومعدن الرعي الدائم ، إلا أن معقلها لا يمنع ، ومكانها يحوم عليه
الحادث الأشنع ، ونفوس أهلها
الصفحه ٩٥ : العربية
، وهؤلاء عرفوا بالمستعربين كذلك كان الحال بالنسبة للأندلسيين المسلمين الذين
أتقنوا لغة جيرانهم
الصفحه ١٠٣ :
الصحة ، والعرب
عليها في الفتن ملحّة ، والأمراض بها تعيث وتعبث ، والخزين بها لا يلبث.
قلت فأزمّور
الصفحه ١٢٨ : فرسخين ، فشرعنا في الأياب ، وانتحينا طريق الساحل
لنستدرك بمدينة آسفي (٥٥٥) زيارة من بها من أولياء الله
الصفحه ٧٤ : مربله وكانوا اثني عشر ،
فقتل النصارى أحدهم وفرّ واحد وأسر العشرة وقتل معهم رجل حوات وهو الذي وجدت قفته
الصفحه ١١٤ : ،
عنصر الدعوة ، وأولياء الدولة المرينية ، وحلفاء الطاعة المخصوصين برعي الجوار ،
والاستماتة من دون الحرمة
الصفحه ١٣٧ :
ومن نثر قوله :
وأما الكتابة فلفظ نحلة حذفت تاؤه (٥٩١) ، ومعقل خذلة شرع من غير محلّه إيتاؤه ، وهي
الصفحه ٩٤ : لا يسويّها ، ومتلفّظ بالشهادة وهو لا ينويها ،
وصاعد من غور ، ومتظلّم من جور ، وممسك بذنب عير أو روق
الصفحه ١٣٠ : الوظائف وكمّل المآرب بمثل قولي :
يا خاتم الفضل
أو يا حاتم الزمن
ومشتري الحمد
الصفحه ١٥٤ : م)
ـ ابن مريم (أبو
عبد الله محمد بن أحمد)
البستان في ذكر
الأولياء والعلماء بتلمسان ، نشر محمد بن أبي شنب
الصفحه ٤٠ :
الصورة ، نلتحف
ظلال وادي المنصورة (١٣٣) ، سمر الأندية ، وسلطان الأودية. يا لها من أرائك مهدّلة
الصفحه ١٢٢ : مثله ، وكافأ قوله
وفعله ، وأورث عز تلك البقعة عقبه.
ولم أبرح يوم
زيارة محل وفاة السلطان أمير المسلمين
الصفحه ١٠٩ : بزيته ، فلا يطرق الضيف حماهم ، ولا يعرف اسمهم ولا مسمّاهم ، إلا الذين
آمنوا وعملوا الصالحات ، وقليل ما
الصفحه ١٨ : الدفاعية ، ومشاهدة آثار
الأولين الذين ساهموا في تأسيسها ولا سيّما خيران العامري الصقلبي والمعتصم بن
صمادح