الصفحه ٧٦ : وذم وعين
الشيء واحدة
إن البيان يري
الظلماء في النور
فبليّش (٣٥٩) قال حادها
الصفحه ١٠٥ : ٩٣
حاشية ٣ من هذا الكتاب).
(٤٧٧) مكناسة :(Mequinez) بكسر الميم وسكون الكاف. إحدى مدن المغرب الأقصى
الصفحه ١٤٨ :
ما زال يكلف
بالعليا ويمحضها
هوى يعود على
الأموال بالهون
ما
الصفحه ١٤ : ثالثة عند ما نفي مع سلطانه المخلوع
محمد بن يوسف بن نصر ، الغني بالله ، عام ٧٦٠ ه. ولقد استمرّت مدّة
الصفحه ٦٣ : والتراجم التي ظهرت مسلسلة تحت هذا الاسم كما هو واضح في المتن.
(٣٢٩) لعلّه يقصد
كتاب البيان المغرب لابن
الصفحه ١٣١ : الأحمر أن أبا مدين شعيب والد عبد الله ، ليس هو أبا مدين
شعيب ابن الحسين الأنصاري الإشبيلي وليّ الله تعالى
الصفحه ٤٣ :
المدين (١٥٩) في دفع شتّى. هذا وإن كان إنما وإن عزم ، وأمده كاد أن
ينصرم ، فمنفعته بحول الله كبرى
الصفحه ٧٢ : البلاد وصفا لا يظلم مثقالا ، ولا يعمل في الصدق
وخدا ولا إرقالا (٣٤٣) ، وإذا قلتم فاعدلوا ومن أصدق من الله
الصفحه ١٠٦ :
فضّلها الله
ورعاها ، وأخرج منها ماءها ومرعاها. فجانبها مريع ، وخيرها سريع ، ووضعها له في
فقه
الصفحه ١١٥ :
تقول لي الأظعان
والشوق في الحشا
له الحكم بمضي
بين ناه وآمر
إذا
الصفحه ١٢٩ : ، وجناه الوفاء من
نكبته. أصلح الله حاله ، وزاده من جميل نظر الملك ما يقيم أوده.
ومنهم والي الوطن
، ومؤمن
الصفحه ١٤١ : الشيخ أبو العبّاس صردوك ، للهوه ، واشتغل زعموا بعقد نكاح على بكر
يلاعبها وتلاعبه ، لم يقسم الله للضيف من
الصفحه ٢١ :
من مؤلفات ابن الخطيب الجليلة ، وقد نصّ على ذلك هو نفسه في متن هذا الكتاب (١٦) ، وفي بعض مؤلفاته
الصفحه ٢٦ :
بقيّة النصوص على شكل دراسات تاريخية مستقلة ، إن شاء الله.
أما بخصوص هذه
الرحلة ، فتجدر الإشارة هنا إلى
الصفحه ٥٤ : الله
عمله ويسّر من فضله أمله ، أثبتّها على حكم الاستعجال. وأوصفت (٢٨٥) على بيوتها خيل (٢٨٦) الارتجال