الصفحه ٩٣ :
العدو طوى ذيل
بردها ، وغصب بنياتها (٤٤١) ، وكيف السبيل إلى ردّها ، وأضاق خارجها وخفض معارجها
الصفحه ١٠٨ :
من النساء بحسن
زيّ وشكل ، يتنبه بها الباه (٤٨٠) ، وتتلّ الجباه ، وتوجد للأزواج الأشباه ، إلى وفور
الصفحه ٨ :
على أن الظّاهرة
الغربية في قراءة الآخر وتأويله ، كانت دافعا ومحرضا بالنسبة إلى النخب العربية
الصفحه ١٦ : المختلفة لعدّة مؤلفين من بينها هذه الرحلة التي تقع في تسع عشرة ورقة من
الحجم المتوسط (رقم ٥١ إلى ٦٩) وكل
الصفحه ٢٧ :
ويواصل ابن الخطيب
رحلته إلى مدينة أغمات ، وهنا يتكلّم عن محاسن هذه المدينة وسذاجة أهلها وعن
الصفحه ٢٨ : الوقت.
هذا وقبل أن نختم
الكلام في هذا الموضوع ، ينبغي أن نشير إلى أن ابن الخطيب كان يزمع القيام برحلة
الصفحه ٤٥ :
وثق بنجدته ، وكثر
المستشار ، ووقع على طريق قيشر (١٨١) الاختيار ، وانتدب من الفريق ، إلى دلالة تلك
الصفحه ٤٧ :
يتلقّى الساير
بترحيب واصل (٢٠٧) إلى اشكوذر (٢٠٨) حللناها والنهار (٢٠٩) غض الشبيبة ، والجو يختال من
الصفحه ٩٦ : بالأخبار ، وذرع الأرض
بالأشبار ، ما بين جليقية إلى الأنبار ، وأوصاف المدن الكبار ، فقد ثبت بالاختبار
، قال
الصفحه ١٠٦ : الأخير ، هاجر إلى
المغرب الأقصى عدد كبير من أهل الربض بضواحي قرطبة. وذلك بعد أن ثاروا على أميرهم
الأموي
الصفحه ١١٣ : الاغتراب
[لوحة رقم ٢] بسم
الله الرحمن الرحيم ، صلّى الله على سيدنا محمد وآله ...
فصل في ذكر جبل
هنتاته
الصفحه ١٢٠ : ) المهدي ودار سكناه ، وأثر مدرسته وسجنه ، كل ذلك من الخمول
واللطو واستهجان الآلة على حال شبيهة بمباني
الصفحه ١٢٧ :
جانبه قبر الحرة
حظيته وسكن نفسه اعتماد إشراكا لا سمها في حروف لقبه ، المنسوبة إلى رميك مولاها
الصفحه ١٣٠ :
بالغالي من الثمن
ومرسل المثل
الجاري بكل علا
فوق البسيطة من
شام إلى يمن
الصفحه ١٣٣ : الغربي لمدينة مدريد ثم انتقلت عائلته إلى تلمسان
بالمغرب الأوسط. وهناك عكف على تحصيل العلم وتدريسه مخالفا