الصفحه ١٤٧ :
والله يتجاوز عمّا
جرت من نكير ، فهو الذي يؤاخذ بما كسبت الأيدي ويعفو عن كثير.
ورحلنا من الغد في
الصفحه ٢٣ : رقم ١٧٥٥ وتقع في ١٥٩ ورقة من الحجم الكبير ، كل
ورقة تحتوي على تسعة عشر سطرا مكتوبة بخط مغربي لا يقرأ
الصفحه ٤٥ :
وثق بنجدته ، وكثر
المستشار ، ووقع على طريق قيشر (١٨١) الاختيار ، وانتدب من الفريق ، إلى دلالة تلك
الصفحه ٤٩ :
التقديم ، ما شئت
من ساحة طيبة الأديم ، رحيبة كصدر الحليم ، متناسبة الوضع بتقدير العزيز العليم
الصفحه ٥٢ : من توقع فراقنا (٢٥٩) شاكية (واستقبلنا (٢٦٠) الوادي نجعله دليل تلك الطريق ، ونتبعه (٢٦١) في السعة
الصفحه ٥٨ :
تتفاضل بها البلدان ، وتتفاخر منها به الأخوان ، وتعرفه حتى الولائد والولدان ، هي
: المنعة والصنعة والبقعة
الصفحه ٧٠ : والميلاد ، فعدت من بلاد الهند والصين
بالعقل الرصين ، وحذقت بدار قسطنطين كتاب اللطين (٣٤١) ودست مدارس أصحاب
الصفحه ٩٥ :
فيها وتخلّت. أنا جردت البيضة الشعراء ، وزوّجت الفتى الشرقي من الجارية العذراء.
أنا صافحت الملك ، ورصدت
الصفحه ١٠٧ : والمدارس ، والمشايخ والفهارس
، وديوان الراجل والفارس ، والباب الجامع من موطأ المرافق ، ولواء الملك الخافق
الصفحه ١٢٤ : . فأورى عند لقائنا إياه زنده ،
وعقّب الصلة الجزيلة عذره ، وبلغ قصبات السبق فضله.
وانحدرنا من الغد
إلى
الصفحه ١٤٩ :
عشرة وسبعمائة.
والعدل السّري أبي العباس أحمد بن شرف بن علي السّلي من أهل تامسنا (٦٣٨) ، نبيه
الصفحه ١١ : نصر (محمد الخامس الغني بالله) من القرن الثامن
الهجري / الرابع عشر الميلادي.
وكان من الطبيعي
أن أهتم
الصفحه ١٥ : يعنينا أمره في هذا الكلام. ولكن نظرا لأن
المنشور من هذه الرسائل متفرّق في أماكن متعدّدة كما أنه ليس في
الصفحه ٣٦ : . وكان
اللحاق بغور (٩٣) ، من بعض تلك الثغور ، أتيناها والنفوس مستبشرة ، والقباب
لأهلها منتظرة ، فحمدنا
الصفحه ٤٠ :
الصورة ، نلتحف
ظلال وادي المنصورة (١٣٣) ، سمر الأندية ، وسلطان الأودية. يا لها من أرائك مهدّلة