الصفحه ٩٤ :
الاعتبار ، في أمم تنسل من كل حدب ، وتنتدب من كل منتدى ومنتدب ، ما بين مشتمل
للصّماء يلويها ، ولائث للعمامة
الصفحه ١٢٠ : ) المهدي ودار سكناه ، وأثر مدرسته وسجنه ، كل ذلك من الخمول
واللطو واستهجان الآلة على حال شبيهة بمباني
الصفحه ١٤٠ : ، مدرجا في الوصول لسنام الإسلام
والإيمان والإحسان.
واضطبن (٦٠١) من ابن عمّه الخطيب بالبلدة ، شاحبا صامتا
الصفحه ٢٦ :
وإني أقتصر الآن
على نشر هذا النص فقط حرصا على وحدة الموضوع ، راجيا أن أتمكن في المستقبل من نشر
الصفحه ٢٧ :
شخصياتها وآثارها. ومن بين ما ذكره عن مسجدها ومئذنته المخروطية الشكل وهو نص عظيم
الأهمية من الناحية
الصفحه ١٤٤ :
رحمهالله ، خبر ما عليه الناس من إخافة عدوهم ، واهتضام عرصتهم (٦١٣) واستهداف عقوتهم (٦١٤) ، فأمر
الصفحه ١٦ :
ودرنبورج ، أن هذه
الرحلة كانت في بلاد المغرب ، غير أنه واضح من نص الرسالة أنها كانت رحلة رسميّة
الصفحه ٦٠ : عرفت المطر الوابل ، جرد الخارج ،
وبحرها مكفوف بالعتب والمدارج وواديها ملح المذاق ، مستمد من الأجاج
الصفحه ١١٨ :
جناحه ، وتبرّى
أثيره عميد العساكر منه ، وإطراق العيون عند نجدته ، وتصاميم المسامع عند هاء
استغاثته
الصفحه ١٢٧ : ،
المتولّعة بشأنه معها أخبار القصاص وحكايات الأسمار إلى أجداث من ولدهما. فترحّمنا
عليه وأنشدته (٥٥٠
الصفحه ٥٥ :
، واجتلينا من فحصها الكريم الساحة ، الرحب المساحة ، ما يبهر العين جمالا ،
ويقيّد الطرف يمينا وشمالا ، أم
الصفحه ٦٣ : .
وأما الساكن
بمالقة بين راهن قيد الحياة ، ومنتقل من جنّاتها إلى روضات الجنّات ، فأكبر به أن
يفاضل ، أو
الصفحه ١٠٤ : ماءه قليل ، وعزيره لعادية
من يواليه من الأعراب ذليل.
قلت فمدينة مرّاكش
(٤٧٤) ، قال فتنفّس الصعدا
الصفحه ١١٩ :
وتجاوزنا مهاوي
مدت فيها أسراط من الخشب ترتفع عند الضرورة الفادحة ، فتنقطع عمّن وراءها الآمال ،
إلى
الصفحه ١٢٦ :
وبداخل هذه
المدينة بساتين وجنّات ، ولم يبلغ الخراب من مدينة ما بلغ من هذه الأيّم (٥٤٤) المهتضمة