الصفحه ٨٠ :
وملح يستفاد على
الزمن ، ومسرح معروف ، وأرض ينبت بها جبن وخروف ، إلا أنها لسرايا العدو البحري
مجرّ
الصفحه ١٢٣ : لولا قاطع
الأعمار
ما كان يقنعه لو
امتدّ المدى
إلا القيام
بحقها من دار
الصفحه ١٣٦ :
ضياعا إلا عن مذاكرة
في فن أو إجراء طرفة ، غير مبال بتهويم نوم ، وهجوم هاجرة ، أو مخالطة كدّ ، لي
الصفحه ٦٤ : .
وسلا المسكينة لا
ترجو لعشرتها ، إلا ابن عشرتها ، مهملة الذكر والإشادة ، عاطلة من حلى تلك السادة
، وإن
الصفحه ٨٩ : ، وتورد الخدود وإن لم
يطرقها الخجل ، والحصانة عند الهرب من الرهب ، والبرّ كأنه قطع الذهب. والحامة
التي
الصفحه ٩٧ : بحمدلة الرقعة ، وبركة البقعة ، ومدفن الولّي ،
ومظهر النور الجلي والنحر غير العاطل ولا الخلّي من الحلي
الصفحه ١٨ : من الحرير لتحجب عنه أشعة الشمس.
ثم يتكلّم ابن
الخطيب عن صعود السلطان إلى قلعة المدينة لتفقد حصونها
الصفحه ٢٤ : ، وهو من أحسن تآليفه ، ولم أزل أكثر البحث في هذا التاريخ عنها فلم
أقف على عين ولا أثر إلا عدّة أوراق
الصفحه ٤١ : الذرة (١٤٧) والفيل ، حشر أهلها بين دان ونازح ، ومثل حاميتها من نابل
ورامح ، فكان ذلك المجتمع عيدا
الصفحه ٨٦ : ،
ومحاسنها أغلب والحكم للغالب.
قلت ففنيانة (٤٠٤) ، قال مدينة ، وللخير خدينة (٤٠٥). ما شئت من ظبي غرير
الصفحه ٩٦ : فأثار قديمي وأذكرني بنديمي ، فقلت الله أكبر ، أوضح الخبر المخبر ، فخضت
إليه من بيني وبينه وهم بحر زاخر
الصفحه ٣٥ :
، فحباها الله من بلدة (أنيقة) (٨١) الساحة ، (رحبة المساحة) (٨٢) ، نهرها مطرد ، وطائرها غرد ، تبكي السحاب
الصفحه ٣٩ :
الحجاري :
وما راعني إلا
ابن ورقاء هاتف
على قنن بين
الجزيرة والنهر
أدار
الصفحه ٤٢ : انصرم أمد النهار فأسجل. فلم يكن إلا كلا ولا ، وأعوانه من القلعة تنحدر ،
والبشير منهم بقدومها يبتدر
الصفحه ٤٣ : ) من أمر الهنا (١٦٢) ما ارتكب فلم تجف له قطره ، ولا خطرت بباله للصحو خطره ،
فسئمنا ذلك العارض الهطال