الصفحه ١٠٥ : من الجنّة الوعد ، وساعد العسد ، وما قلت إلا بالذي علمت سعد. ومنارها
العلم في الفلاة ، ومنزلته في
الصفحه ٨١ : إلا
أن يقي الله طلوع النضال ، وعادة المصال.
قلت فطبرنش (٣٧٩) من شرقيها ، قال حاضرة البلاد المشرقية
الصفحه ٤٧ :
يتلقّى الساير
بترحيب واصل (٢٠٧) إلى اشكوذر (٢٠٨) حللناها والنهار (٢٠٩) غض الشبيبة ، والجو يختال من
الصفحه ٨٢ :
البعير ، ويجمّ
بها الشعير ، ويقصدها من مرسية وأحوازها العير. فساكنها بين تجر وابتغاء أجر ،
وواديها
الصفحه ٨٣ : بالسفارة عن الفقراء علاقة ، إلا أن جفنها ليس بذي سور يقيه
، مما يتّقيه ، ووغدها يتكلّم بملء فيه ، وحليمها
الصفحه ٧٨ :
غير ممطول ، وأمده
لا يحتاج إلى الطول. إلا أن أسمها مظنة طيرة تستنف (٣٦٤) ، فالتنكيب عنها يؤتنف
الصفحه ١٠٠ : إليها من غمارة (٤٦١) قرود وفهود ، وأمة صالح وهود ، ذلك يوم مجموع له الناس
وذلك يوم مشهود. إلا أنه قور قد
الصفحه ٥٤ : الله
عمله ويسّر من فضله أمله ، أثبتّها على حكم الاستعجال. وأوصفت (٢٨٥) على بيوتها خيل (٢٨٦) الارتجال
الصفحه ٩٩ : الحلوم. إلا أنها فاغرة أفواه الجنوب للغيث المصبوب ،
عرضة للرياح ذات الهبوب ، عديمة الحرث فقيرة من الحبوب
الصفحه ٩٠ :
الزكي ، والصيد الذكي ، وهد (و) شاهق (٤٢٤). ، ومصرخ ناهق ، ومعدن بر فائق ، إن لم يعق من عدو القلعة
عائق
الصفحه ١٠٩ : بزيته ، فلا يطرق الضيف حماهم ، ولا يعرف اسمهم ولا مسمّاهم ، إلا الذين
آمنوا وعملوا الصالحات ، وقليل ما
الصفحه ١٠٨ :
من النساء بحسن
زيّ وشكل ، يتنبه بها الباه (٤٨٠) ، وتتلّ الجباه ، وتوجد للأزواج الأشباه ، إلى وفور
الصفحه ١١٥ : كلّه ربيع ، والدهر مطيع سميع ، إلا زيارتك في جبلك الذي يعصم من
الطوفان ، ويواصل أمنه بين النوم والأجفان
الصفحه ١٣٧ :
ومن نثر قوله :
وأما الكتابة فلفظ نحلة حذفت تاؤه (٥٩١) ، ومعقل خذلة شرع من غير محلّه إيتاؤه ، وهي
الصفحه ١٠٦ :
فضّلها الله
ورعاها ، وأخرج منها ماءها ومرعاها. فجانبها مريع ، وخيرها سريع ، ووضعها له في
فقه