الصفحه ٤٨ : ، وكرامة أعدوها. وطلعت في سماء البحر أهلّة الشواني ، كأنها حواجب
الغواني ، حالكة الأديم ، متسربلة بالليل
الصفحه ٤٩ : ،
تبرّجت تبرّج العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقيلة.
وركب السلطان
أيّده الله ثالث يوم وروده
الصفحه ٥٤ : العلا
يلوح وبحر
بالنوال يموج
تفقدت أحوال
الثغور بنية
لها نحو
الصفحه ٥٧ : لمدينة وولاية على ساحل البحر الأبيض المتوسط جنوب شرق
إسبانيا.
وفي أيام ابن الخطيب كانت مالقة تعتبر
الصفحه ٥٨ : في نهر الفلق بهاء وجمالا ، أمنت من جهة البحر
التقيّة ، ودار بها من جهة البرّ الحفير والسّلوقية (٣١٣
الصفحه ٧١ : ، وماج منه البحر الزاخر ،
وأتى بما لا تستطيعه الأوائل ولا الأواخر.
وقال وقد ركض
الفنون وأجالها ، وعدّد
الصفحه ٧٩ : : فرضة
بالبحرين يجلب إليها المسك من الهند فينسب إليها. والنسبة إليها داري. قال الفرزدق
:
كأن
الصفحه ٨٢ :
منك وما كفا
قلت فمجاقر (٣٨٥) ، قال حصن جديد ، وخير مديد ، وبحر ما على إفادته مزيد ،
وخصب ثابت
الصفحه ٨٥ : Nevada وينحدر شرقا
وجنوبا ثم يصب مياهه في البحر المتوسط عند المريه.
(٤٠١) حصن شبالش وهو
الآن Jubiles
الصفحه ٩٦ : فأثار قديمي وأذكرني بنديمي ، فقلت الله أكبر ، أوضح الخبر المخبر ، فخضت
إليه من بيني وبينه وهم بحر زاخر
الصفحه ٩٧ : (باديس) ، مدينة بالمغرب الأقصى على ساحل البحر الأبيض المتوسط ،
ويقال لها بادس فاس تمييزا لها عن باديس
الصفحه ٩٨ :
تبرجت تبرّج
العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقلية ، واختص ميزان حسناتها بالأعمال
الصفحه ١٠١ : ،
والأسواق الممتازة حتى برقيق الحبشان. اكتنفها المسرح والخصب الذي لا يبرح ،
والبحر الذي يأسو ويجرح ، وشقّها
الصفحه ١٠٤ : قطب
السياسة إدارتها ، وسحرت العيون شارتها ، وتعبد الإباءة إشارتها ، وخاضت البحر
الخضمّ نذارتها
الصفحه ١١٧ :
من الطعام البحر ،
وطما الموج ، ووقع البهت ، وأمّل الطّحو (٥٠٤) ، ما بين قصاع الشيزي أفعمها الثرد