الصفحه ٧٤ : أجفان للعدو ظهرت هنالك ، ونزل بعض عمارتها إلى البر ،
ولم يكن الناظور بالبرج فمرّ بهم الفرسان الخارجون من
الصفحه ١٢١ :
وانحدرنا عن ذلك
المرفق فأسهلنا ببطن الوادي ، وأرحنا بجلسة موطأة معدّة لاستجمام السلطان رحمهالله
الصفحه ١٢٤ :
إلى أخيه كبيره (٥٣٥) وهو على سموّ قدره وعلوّ ذروته ، أشد الناس إيجابا لحقّه ،
وانخفاضا لبأوه
الصفحه ٦ : نقلها إلى بلده على سبيل الهدية ، يجعلونها تحفة قدومه
، وطرفة وفادته ..."
من نص الرحلة ص (١٢٥
الصفحه ١٢٥ : . فمنها أن ملك المغرب لما عجب من
هذه المئذنة ، استأذنوه في نقلها إلى بلده على سبيل الهدية ، يجعلونها تحفة
الصفحه ٦٥ : ...
__________________
(٣٣٨) انظر ما كتبه الرّحّالة ابن بطوطه عن هؤلاء المتصوّفة أثناء رحلته في مملكة غرناطة (تحفة النظار
الصفحه ١٥٥ :
(ب) تحفة الأنفس
وشعار سكان الأندلس. نشره وترجمه إلى الفرنسية بعنوانLouis
Mercier L\'Ornement des
الصفحه ١٥٢ : الله الطنجي) (ت ٧٧٩ ه ـ ١٣٧٧ م)
تحفة النظار في
غرائب الأمصار وعجائب الأسفار ، ٢ ج (القاهرة ١٩٣٨
الصفحه ١٤٥ : بذلك مطيّرا به إلى محل ، المبيت ليلتئذ. وتلاحق بي رسوله بنزر يتضمن
ذكر أشباح أكثرهم غير مسمّى ، وجلب
الصفحه ٦٩ : ، واستكبر لما جاءه بما يهواه
رسوله ، استجمع قوّته واحتشد ، ورفع عقيرته وأنشد :
أشكو إلى الله
ذهاب
الصفحه ٣٨ : ، سفر
بها الشقيق الأرجواني عن خدود الغواني ، فأجلنا العيون في رياض ، وتذكّرنا قول
القاضي عياض
الصفحه ١٤٢ :
وهواؤها أطيب
أهوية البلدان ، يستدعي الدثار في القيظ لبرده ولطيف مسراه وتردد بها إليّ صاحب
السوق
الصفحه ٦٢ : ممّا يشذّ عن الحصر ، إلى هذا العصر.
والجنّات التي
ملأت السهل والجبل ، وتجاوزت الأمل ، بحيث لا أسد
الصفحه ١٨ : من الحرير لتحجب عنه أشعة الشمس.
ثم يتكلّم ابن
الخطيب عن صعود السلطان إلى قلعة المدينة لتفقد حصونها
الصفحه ٦٧ : والشمال
إلى أن يدعو أهل الأرض لموقف العرض والسؤال ، ويذهل عن الأهل عظيم الأهوال.
والصلاة على سيّدنا