الصفحه ٦ : نقلها إلى بلده على سبيل الهدية ، يجعلونها تحفة قدومه
، وطرفة وفادته ..."
من نص الرحلة ص (١٢٥
الصفحه ٦٥ : ...
__________________
(٣٣٨) انظر ما كتبه الرّحّالة ابن بطوطه عن هؤلاء المتصوّفة أثناء رحلته في مملكة غرناطة (تحفة النظار
الصفحه ٧٤ : بطوطه المسمّاة تحفة النظار في
غرائب الأمصار ، ج ٢ ، ص ١٨٥)
(٣٥١) في نسخ أخرى
تقرأ فل أو جل
(٣٥٢
الصفحه ١٢١ :
المضارب ، أقبلت التحف والهدايا من المقرّبات الكاملة تختال في الحلية ، والكسا
الرفيعة طيّ الأوعية الرقيمة
الصفحه ١٢٤ : الديار الحمر ، تحفّ بها
البساتين الخضر ، تخترقها المذانب (٥٣٧) الزّرق. وأرحنا ن تلك الجهة بالمسجد البديع
الصفحه ١٢٥ : . فمنها أن ملك المغرب لما عجب من
هذه المئذنة ، استأذنوه في نقلها إلى بلده على سبيل الهدية ، يجعلونها تحفة
الصفحه ١٥٢ : الله الطنجي) (ت ٧٧٩ ه ـ ١٣٧٧ م)
تحفة النظار في
غرائب الأمصار وعجائب الأسفار ، ٢ ج (القاهرة ١٩٣٨
الصفحه ١٥٥ :
(ب) تحفة الأنفس
وشعار سكان الأندلس. نشره وترجمه إلى الفرنسية بعنوانLouis
Mercier L\'Ornement des
الصفحه ١١٨ : بمنعة جبله ، ووفور عدته ، وأصيل وفائه
واستصحابه إلى مقر أهله ومفزع ولده ، ودفاعه بنفسه وقبيله ورضاه
الصفحه ٩٤ : ، وطحن من إطعام كفارة ، وأمامه تلميذ قد شمّر الأكمام
، والتفت الخلف والأمام ، وصرف لوحي لحظة الاهتمام
الصفحه ١٣٣ : . ومن التلمسانيين : الشيخ الفقيه
النظّار أبو موسى بن الإمام (٥٧٥) والقاضي أبو العباس المديوني ، والشيخ
الصفحه ٣٨ : :
انظر إلى الزرع
وخاماته يحك
ي وقد ماس أمام
الرياح
كتيبة خضراء
مهزومة
الصفحه ٥٨ :
السلوقية نوع من الخنادق أو الأبراج الأمامية التي في خارج الأسوار راجع (Dozy.Suppl.,I.P ٦٧٦)
(٣١٤) سمي أحد
الصفحه ٦٩ : ، والى
يمينه دلو فاهق ، وعن يساره تلميذ مراهق ، وأمامه حمار ناهق ، وهو يقول :
هم أسكنونا في
ظلال
الصفحه ٧٣ : ، كان أمامي برج الناظور
فقلت في نفسي ، لو ظهر هنا عدو لأنذر به صاحب البرج ، ثم تقدمت إلى دار هنالك فوجدت