الصفحه ١٩ : )
(١٠) راجع نص رسالة
الشقندي في فضل الأندلس في (المقري : نفح الطيب ج ٤ ص ١٧٧ وما بعدها) راجع كذلك
الصفحه ٢٠ : ـ ٧٦٣ ه) (١٤).
الرحلة الأخيرة
التي سجّلها ابن الخطيب لم تنشر بعد ، وكانت في ربوع المغرب الأقصى في عهد
الصفحه ٢٢ : الأخير من جاء بعده من المؤرخين سواء
أكانوا قدامى أو محدثين نذكر منهم المقّري في كتابيه نفح الطيب من غصن
الصفحه ٢٦ : المريني أبو الحسن علي ، بعد أن ثار عليه
ابنه أبو عنان فارس. كذلك يصف معيشة شيوخ قبيلة هنتاته وأنواع المآكل
الصفحه ٢٨ : طلبة العلم هناك.
وبعد فمثل هذه
الروح النشطة ، والحيويّة المتدفقة ، ثم هذه الدقّة في الملاحظة التي
الصفحه ٣٢ :
عنيت بها يا شقة
القلب من بعد
فقلت خذيها من
لسان بلاغة
كما نظّم
الياقوت والدّر
الصفحه ٣٥ : ، فالحمد لله الذي أن (٨٦) هداها بعد أن تبت يداها ، فجفّ من فتنتها ما نبع ، وانقادت
إلى الحق والحق أحق أن
الصفحه ٤٣ : ، وفيه مآرب أخرى. فتنفّس صدر الجو وزفر ، وقطب
وجهه بعد ما سفر ، وسحّ (١٦٠) الغمام وانسكب ، وارتكب (١٦١
الصفحه ٤٤ :
مغتنمة غفلة رقيبها.
ورحلنا من الغد
وشمل الأنواء غير مجتمع ، والجو قد أنصت كأنه يستمع ، بعد أن تمخض (١٧٩
الصفحه ٥٨ : الارتفاع ومزية الامتناع أما قصبتها (٣٠٨) ، فاقتعدت الجبل كرسيّا ، ورفعها الله مكانا عليّا ، بعد
أن ضوعفت
الصفحه ٥٩ : طردهم منها السلطان
المريني أبو يوسف يعقوب بعد احتلال دام أربعة وعشرين يوما. وانظر (ابن أبي زرع :
روض
الصفحه ٦٠ : الزعاق ، قاطع
بالرقاق من الآفاق ، إلى بعد الإنفاق ، وتوقع الإغراق. وشابلها (٣٢٢) مقصور على فصل ، وكم
الصفحه ٦٨ : بعد سكونها ، وعوت الذئاب فوق هضابها ، ولوحت البروق ببيض
عضابها وباهت الكفّ الخضيب بخضابها ، وتسللت
الصفحه ٧٤ : فكانت عاصمة الحموديين الأدراسة أيام ملوك الطوائف كما كانت تعتبر
العاصمة الثانية بعد مدينة غرناطة أيام
الصفحه ٧٧ : الأول سنة ١٣٨
ه (سبتمبر ٧٥٥ م) وقد لقّب عبد الرحمن بعد ذلك بالداخل. راجع ما كتبه الإدريسي عن
هذه البلدة