الصفحه ٦٣ : ء ، وقد عثر على خمس قطع منه : ـ الأولى وتتناول
عهدي الحكم الأول ومعاوية الثاني وكانت عند المرحوم ليفي
الصفحه ٦٨ : ، وإن كان عن اختيار ،
وتحكيم معيار ، وتأسيس حكيم ، وتفويض للعقل وتحكيم ، تنافر إلى حكمها النفر ،
وأعمل
الصفحه ٧٠ : بمحراب الدمنى ركعين ، وتركت الأثر للعين ، ووقفت حيث وقف
الحكمان (٣٤٢) ، وتقابل التركمان ، وأخذت بالقدس
الصفحه ١٤ : النفي ما يقرب
من الثلاث سنوات عاد بعدها ابن الخطيب مع سلطانه إلى مقر حكمه مرّة أخرى.
على أن المهم هنا
الصفحه ١٨ :
وفنيانه Finana وينتهي بهم المطاف مرّة أخرى إلى
مدينة وادي آش ومنها إلى العاصمة غرناطه ، مقر الحكم والسلطان
الصفحه ١٩ :
المسيحيّة وحدها (٩). وهذا يجعلنا رغم قلّة المصادر العربية ، لا نستطيع إبداء
حكم صريح في هذا
الصفحه ٢٥ : الأخرى التي تعدّ الآن في حكم المفقودة (٣٦).
هذا ونلاحظ كذلك
أن معظم ما نقله المؤرّخون المتأخرون من
الصفحه ٥٤ : الله
عمله ويسّر من فضله أمله ، أثبتّها على حكم الاستعجال. وأوصفت (٢٨٥) على بيوتها خيل (٢٨٦) الارتجال
الصفحه ٦٧ : الجبال على دعة البال وفازوا في
الرمال بالآمال ، حكمة منه في اعتمار ربع الشمال ، وتفيء أكنافه عن اليمين
الصفحه ٦٩ : تؤثّر بالزفرة ، حكم له بياض
الشيبة بالهيبة ، وقد دار بذراعه للسبحة الرقطاء حنش ، كما اختلط روم وحبش
الصفحه ٧١ : الحكم ورجالها ، وفجّر للأحاديث أنهارها وذكر البلدان
وأخبارها.
لقد سئمت مآربي
الصفحه ٨٠ : ،
وأنف لامها وألفها حكم التغليب ، فأنقلب منها آيسا (٣٧٥) عند التقليب :
__________________
(٣٧٣) راجع
الصفحه ٨٦ : ،
ومحاسنها أغلب والحكم للغالب.
قلت ففنيانة (٤٠٤) ، قال مدينة ، وللخير خدينة (٤٠٥). ما شئت من ظبي غرير
الصفحه ٩٢ : حكم بن عطاء الله السكندري. راجع ما
كتبه ليفي بروفنسال عن هذه المدينة الإسلامية في. (Enc.Isl.III
p.٤٥٢١
الصفحه ٩٥ : الفلك ، ومزجت بسرّ الحكمة الضياء والحلك ، فاحتقرت الملك
وما ملك.
دعوت علم الطباع
فأطاع ، وقطعت شكوك