الصفحه ٨٢ :
البعير ، ويجمّ
بها الشعير ، ويقصدها من مرسية وأحوازها العير. فساكنها بين تجر وابتغاء أجر ،
وواديها
الصفحه ٩١ :
لثغرها الشنيب مغازلة.
قلت فأرجذونة (٤٢٩) ، قال شر دار ، وطلل لم يبق منه غير جدار ، ومصام يرجع
البصر عنه
الصفحه ١٠١ : الوادي يتمّم محاسنها ويشرح. وقابلها الرّباط (٤٦٤) الذي ظهر به من المنصور الاغتباط ، حيث القصبة والساباط
الصفحه ١٠٢ : يلتذّ بقطف العنقود منها بنان
، وفي أهلها خفّة ، وميزانها لا تعتدل منه كفّة.
قلت فأنفا (٤٦٩) ، قال جون
الصفحه ١٢٥ : ، حتى صارت مجسّما كاد يجتمع في زاوية
المخروط. وأدير عليه فارز من الخشب يطيف بناء (٥٤٠) لاط ، وقد أطل
الصفحه ١٣٥ : : عفيف الدين المطري من ذرية سعد بن
عبادة.
ولي قضاء مرّاكش (٥٨٥) في منتصف رمضان عام ستين بعد ولايته
الصفحه ١٥٤ : نشره ليفي بروفنسال (باريس ١٩٣٠) هذا وتوجد طبعة لبنانية من جزئين (بيروت
١٩٥٠) كما توجد ترجمة فرنسية
الصفحه ٧ :
استهلال
تهدف هذه السّلسلة
بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية ، من خلال تقديم
الصفحه ٣٣ : منتقبة (٦٢) وأدمع السحب لوداعنا منسكبة نتبع من الراية الحمراء دليلا
هاديا ، (وتغترف من وجهتنا الجهادية
الصفحه ٣٨ : وشبيهتها في جداولها وجنّاتها ، ما
شئت من أدواح توشّحت بالنّور وتتوجت وغدران زرع هبّت عليها الصبا فتموّجت
الصفحه ٥٣ : ) تقلّص ، وحمام الصبح من مخالب غرابه (٢٨٠) قد (٢٨١) تخلّص ، سرنا (٢٨٢) وعناية الله ضافية ، ونعمه وافية
الصفحه ٥٦ :
وصلناها والجو
مصقول كالفرند ، والسماء كأنها لصفائها مرآة (٢٩٩) الهند ، أخرج الحلى من الإحقاق
الصفحه ٦٨ :
أضراره ، ويختزن بها أقواته التي بها حياته ، ويحاول منها معاشه الذي به انتعاشه.
فإن كان اتخاذها جزافا
الصفحه ٧٣ : معدوم المشاكل والمرافق ، هزل الكراع لعدم الازدراع ، حاسر
الذراع للقراع ، مرتزق من ظل الشراع ، كورة دبر
الصفحه ٩٨ :
تبرجت تبرّج
العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقلية ، واختص ميزان حسناتها بالأعمال