الصفحه ١٢٧ : ،
المتولّعة بشأنه معها أخبار القصاص وحكايات الأسمار إلى أجداث من ولدهما. فترحّمنا
عليه وأنشدته (٥٥٠
الصفحه ٨٤ :
قلت فمدينة بسطة (٣٩٦) ، قال وما بسطة بلد خصيب ، ومدينة لها من اسمها نصيب ،
دوحها متدلّ ، وطيب
الصفحه ٩٧ : بحمدلة الرقعة ، وبركة البقعة ، ومدفن الولّي ،
ومظهر النور الجلي والنحر غير العاطل ولا الخلّي من الحلي
الصفحه ١٠٤ : ماءه قليل ، وعزيره لعادية
من يواليه من الأعراب ذليل.
قلت فمدينة مرّاكش
(٤٧٤) ، قال فتنفّس الصعدا
الصفحه ١١٩ :
وتجاوزنا مهاوي
مدت فيها أسراط من الخشب ترتفع عند الضرورة الفادحة ، فتنقطع عمّن وراءها الآمال ،
إلى
الصفحه ١٢٦ :
وبداخل هذه
المدينة بساتين وجنّات ، ولم يبلغ الخراب من مدينة ما بلغ من هذه الأيّم (٥٤٤) المهتضمة
الصفحه ٦ :
بملحهم الأسمار ، وتتجمل بنوادر حكاياتهم الأخبار. فمنها أن ملك المغرب لما عجب من
هذه المئذنة ، استأذنوه في
الصفحه ١٤ : النفي ما يقرب
من الثلاث سنوات عاد بعدها ابن الخطيب مع سلطانه إلى مقر حكمه مرّة أخرى.
على أن المهم هنا
الصفحه ١٨ : من الحرير لتحجب عنه أشعة الشمس.
ثم يتكلّم ابن
الخطيب عن صعود السلطان إلى قلعة المدينة لتفقد حصونها
الصفحه ٢١ :
من مؤلفات ابن الخطيب الجليلة ، وقد نصّ على ذلك هو نفسه في متن هذا الكتاب (١٦) ، وفي بعض مؤلفاته
الصفحه ٢٢ : عودته ثانية إلى غرناطه لتسلّم مهام منصبه من جديد.
(ثانيا) ابن
الخطيب في كتابه المعروف باسم (اللمحة
الصفحه ٦١ : الرابحة ، وكفاها أنّها أم للعدّة من الثغور والحصون ، والمدن ذات الحمى
المصون ، وشجرة الفروع الكثيرة
الصفحه ٨٦ : ،
ومحاسنها أغلب والحكم للغالب.
قلت ففنيانة (٤٠٤) ، قال مدينة ، وللخير خدينة (٤٠٥). ما شئت من ظبي غرير
الصفحه ٨٨ :
قد أجنت سكرا
جّما ورزقا حسنا
أعجزت من منتهى
الفخر السعيد لسنا
الصفحه ١٠٠ : إليها من غمارة (٤٦١) قرود وفهود ، وأمة صالح وهود ، ذلك يوم مجموع له الناس
وذلك يوم مشهود. إلا أنه قور قد