الصفحه ١٢٠ : ) المهدي ودار سكناه ، وأثر مدرسته وسجنه ، كل ذلك من الخمول
واللطو واستهجان الآلة على حال شبيهة بمباني
الصفحه ١٢٨ :
غزر ماؤها وصحّ
هواؤها ، وأينعت أرحاؤها ، وضفى عليها من المحاسن رداؤها.
وانتهبنا السهل انتهابا
الصفحه ١٤٠ : ، مدرجا في الوصول لسنام الإسلام
والإيمان والإحسان.
واضطبن (٦٠١) من ابن عمّه الخطيب بالبلدة ، شاحبا صامتا
الصفحه ٢٦ :
وإني أقتصر الآن
على نشر هذا النص فقط حرصا على وحدة الموضوع ، راجيا أن أتمكن في المستقبل من نشر
الصفحه ٢٧ :
شخصياتها وآثارها. ومن بين ما ذكره عن مسجدها ومئذنته المخروطية الشكل وهو نص عظيم
الأهمية من الناحية
الصفحه ٣٧ :
وكان ملقى الحران
منابت الزعفران بسطة (١٠٦) حرسها الله ، وما بسطة محل خصيب ، وبلدة لها من اسمها
الصفحه ٦٢ :
متراصّة ، أقسم لربض من أرباضها أعمر من مدينة سلا ، وأبعد عن وجود الخلا ، واملأ
مهما ذكر الملأ ، بلد منخرق
الصفحه ٨٠ : ، وحبوة (٣٧٤) الأسطول غير المعلّل بالنصر ولا الممطول ، ومحطّ التجار ،
وكرم النجار ، ورعى الجار. ما شئت من
الصفحه ١٢٣ :
كفرت صنائعه
فيمّم دارها
مستظهرا منها
بعز جوار
وأقام بين
ظهورها
الصفحه ١٢٩ : ، وجناه الوفاء من
نكبته. أصلح الله حاله ، وزاده من جميل نظر الملك ما يقيم أوده.
ومنهم والي الوطن
، ومؤمن
الصفحه ١٦ :
ودرنبورج ، أن هذه
الرحلة كانت في بلاد المغرب ، غير أنه واضح من نص الرسالة أنها كانت رحلة رسميّة
الصفحه ٧٨ : ، وطريقها يمنع شرّ سلوكها ، من
تردّد ملوكها وهواؤها فاسد ، ووباؤها مستأسد ، وجارها حاسد. فإذا التهبت السما
الصفحه ٧٩ : الغور. وعينها سلسالة ، وسنابك المذانب منها مسالة ، تحمل إلى
كل جهة رسالة. ودورها في العراء مبثوثة
الصفحه ٨٩ : ، وتورد الخدود وإن لم
يطرقها الخجل ، والحصانة عند الهرب من الرهب ، والبرّ كأنه قطع الذهب. والحامة
التي
الصفحه ١١٨ :
جناحه ، وتبرّى
أثيره عميد العساكر منه ، وإطراق العيون عند نجدته ، وتصاميم المسامع عند هاء
استغاثته