الصفحه ٣١ :
الرسالة الأولى
خطرة الطيف في رحلة الشتاء والصيف
بسم الله الرحمن
الرحيم
صلى الله على
مولانا
الصفحه ٨٢ : المشاجرة والشرور برّها أنزر من برّها في المعتمر والبور ، وزهد أهلها في
الصلاة شائع في الجمهور ، وسوء ملكة
الصفحه ١٠٦ :
فضّلها الله
ورعاها ، وأخرج منها ماءها ومرعاها. فجانبها مريع ، وخيرها سريع ، ووضعها له في
فقه
الصفحه ٢٤ : الإسلامية ، فنجد أنها لم تشر إلى كتاب نفاضة الجراب
إطلاقا وذلك في المقال الذي أفرده المستشرق زيبولدSeybold
الصفحه ٤٢ : مربطها من
المضرب عند صلاة لمغرب ، والحفوا في السؤال وتشطّطوا في طلب النوال فقلت يا بني
اللكيعة ، ولو جئتم
الصفحه ٦٤ : اشتملت عليه من الرجال ، وصلة ابن الأبّار (٣٣٥) ، وتاريخ ابن عسكر (٣٣٦) وما فيه من أخبار.
وبادر بالإماطة
الصفحه ٩٢ : الذي يؤمن عليه الدرك ، وإن عظم المعترك.
جوّها صاف ، في مشتى ومصطاف ، وتربها للبرّ مصاف ، وعصيرها
الصفحه ١١٨ : بتغير ما تناله
الأيدي بالسهل من نعمته ، فعادت قاعا صفصفا بمرآي من عينه ، فعاثت فيها السنة
النار بأرض
الصفحه ١٥٥ : الأنصاري السبتي) (عاش في القرن التاسع الهجري) وصف مدينة سبتة ، نشره
ليفي بروفنسال في مجلةHesperis t.XII
الصفحه ٧٥ :
هذه البسيطة ،
أشهد لو كانت سورة لقرنت بها حذقة (٣٥٣) الإطعام ، أو يوما لكانت عيدا في الأيّام تبعث
الصفحه ٩٩ :
الحيتان ، ومحط
قوافل العصير والحرير والكتّان ، وكفاها السكنى ببنيونش في فصول الزمان ، ووجود
الصفحه ١٢١ : البحور ، أو كثنايا (٥٢٠) الحور. تركت في تلك الجلسة أثقاب وخروت (٥٢١) تفضي إليه ، تجعل الجعائل (٥٢٢) على
الصفحه ١٢٥ : . ومئذنته (٥٣٩) لا نظير لها في معمور الأرض. أسّسها أولوهم مربعة الشكل
وما زالوا يبخسون الذرع ، ويجحدون العرض
الصفحه ١٢٨ :
، فدخلنا المدينة في متمكّن الضحى ، وألفينا محلّة ولد السلطان مولانا قد استعجل
الأمر استقدامها ، فخيّمت على
الصفحه ١٤٠ :
عزوجل يبقيه مقصودا على بعد المكان ، مرجّحا في الفضل طرف
الإمكان مطمئن القلب بذكر الله رطب اللسان