خطرة الطيف
خطرة الطيف
المؤلف :أبي عبد الله محمّد بن عبد الله بن سعيد بن أحمد السلماني [ لسان الدين بن الخطيب ]
الموضوع :التاريخ والجغرافيا
الناشر :المؤسسة العربيّة للدراسات والنشر
الصفحات :173
تحمیل
البحث في خطرة الطيف
عدد النتائج : ١٤٨ الصفحه ١٢٣ :
فلا تسل عن حسن
موقعه لديه ، وسرور نفسه به. وفي الحين طير به
__________________
(٥٣١) في نفح الطيب
الصفحه ٢٨ : .
أحمد مختار العبادي
الإسكندرية يناير ١٩٥٨
__________________
(٤٤) المقري : نفح
الطيب
الصفحه ١٦ : للأسف ، لم يشر إليها إطلاقا بينما أشار إلى نسخة
الريحانة في كتابه نفح الطيب (٦).
وقد رمزنا لهذه
النسخة
الصفحه ٣٧ : الطيب يغمر من القرى موج كموج البحر. إلا أن
الرياح لاعبتنا ملاعبة الصراع ، وكدّرت القرى بالقراع ، فلقينا
الصفحه ١٣٩ : (نفح الطيب ج ٩ ، ص ١٩٠ ، أزهار الرياض ج ١ ، ص ٢٩٨)
(٦٠٠) اليفاع كل ما
ارتفع من الأرض.
الصفحه ٩٤ : الكلمة الإسبانية لاطون Laton بمعنى النحاس وقد استعملها المقّري في كتابه نفح الطيب. راجع (Dozy : Suppl.II
الصفحه ١٤٤ : ، ج ٢ ، ص ٣٥٦ رقم ٩٨٦).
(٦١٧) المنين :
الضعيف وجمعها منن.
(٦١٨) راجع ترجمته في
(المقّري : نفح الطيب
الصفحه ١٢٧ :
__________________
(٥٥٠) أورد المقّري
هذه القصيدة في كتابيه أزهار الرياض (ج ١ ، ص ٢٩٧) ونفح الطيب (ج ٥ ، ص ٢٣٧
الصفحه ٤١ : ) زيادة عن (ب)
(١٥١) راجع ترجمته في
(المقّري : نفح الطيب ج ٣ ، ص ٢٨٥ ـ ٢٧٨)
(١٥٢) في (ا ، ب) وفي
مولر
الصفحه ٨٨ : أهاليهم
وأحبابهم قبل رحيلهم. راجع (المقّري : نفح
الطيب ج ١٠ ، ص ٢٣٠).
وغير بعيد بالمرّة أن يكون هذا
الصفحه ١٤٢ : المقّري
هذه الأبيات في كتابه نفح الطيب ج ٩ ، ص ١٩٠ مع تحريف في كلمة خدو كتبها حذوا ،
بينما أوردها كما في
الصفحه ١٥ :
__________________
(٣) انظر (المقري :
نفح الطيب ج ٥ ص ٢٣٧ ـ ٢٣٨ ، طبعة محي الدين عبد الحميد).
الصفحه ٩٧ :
والحوت ، والخشب الذي ينشأ منه كل منحوت ، والبأس والإقدام ، والفاكهة الطيّبة
والإدام ، وربّ الجبال ، وفضل
الصفحه ٨٩ : الأندلس على ما عصر من العنب وما أشبهه من الثمرات ، كما أطلق أيضا على
التين الرطب. والعبارة هنا تستقيم مع
الصفحه ٦١ : الوفود ، وإن كان بعض
الملوك ذهب إلى اتخاذها دارا ، واستيطانها من أجل الأندلس قرارا ، فلقد هم وما أتم