الصفحه ١٤ : ثالثة عند ما نفي مع سلطانه المخلوع
محمد بن يوسف بن نصر ، الغني بالله ، عام ٧٦٠ ه. ولقد استمرّت مدّة
الصفحه ٧٤ :
مطروحة بالأرض. وأشار على ذلك القائد بالمبيت معه في موضعه ليوصلني منه إلى مالقه
، فبتّ عنده بحصن الرابط
الصفحه ٢٠ : والديار). وهي عبارة عن وصف لأهم مدن المغرب الأقصى
، مع وصف ٣٤ مدينة من مملكة غرناطه ، ويتخلل هذا وذاك ذكر
الصفحه ٢٥ :
المقّري وابن
القاضي والسلاوي قد استفادوا من هذا الكتاب ونقلوا منه بعض أجزائه مع الإشارة إلى
ذلك
الصفحه ٥٧ : الخطيب أقام في هذه
المدينة عند ما نفي مع سلطانه محمد الخامس عام ١٣٦٠ م وظلّ بها حتى عام ١٣٦٢ حينما
عاد
الصفحه ٧٧ : والغفر ،
حيث الماء المعين ، والقوت المعين ، لا يخامر قلب الثائر به خطرة وجله ، إلا من
أجله ، طالما فزعت
الصفحه ١٤٠ : مهمهما بذكر ،
منتبذا عند الأكل (١٥ و) إشعارا بالإمساك ، أومأ (٦٠٢) مع ذلك ، زعموا ، إلى دنيا عريضة كابن
الصفحه ٨ : ، لتجد نفسها تملك ، بدورها ، الدوافع والأسباب لتشدّ
الرحال نحو الآخر ، بحثا واستكشافا ، وتعود ومعها ما
الصفحه ١١ : بويع قبل الاحتلام من ملوك الإسلام (القسم الثالث الخاص بتاريخ
المغرب الكبير وصقلية). وذلك بالاشتراك مع
الصفحه ١٥ : الأخرى غير المنشورة ، مع إبداء الملاحظات والتعليقات والشروح اللازمة ،
على ضوء ما استجدّ من أبحاث في
الصفحه ١٦ :
قام بها سلطان غرناطة ، أمير المسلمين أبو الحجّاج يوسف بن نصر (٧٣٣ ـ ٧٥٥ ه ،
١٣٣٣ ـ ١٣٥٤ م) ومعه وزيره
الصفحه ١٨ : أخرى كثيرة تؤيد هذا الكلام إلا أنها مع الأسف الشديد وردت
فقط في المصادر
__________________
(٨) انظر
الصفحه ٢١ : قضاها ابن الخطيب بالمغرب أيضا حينما نفي مع
سلطانه المخلوع محمد الغني بالله ، وهي الفترة التي بين ٧٦٠ إلى
الصفحه ٣١ : ،
__________________
(٤٧) تتفق نسخة
المخطوط رقم ٤٧٠ التي رمزنا لها بحرف (أ) مع نسخة الريحانة (ب) في عباراتها
ومعانيها
الصفحه ٣٥ : أحسن
(٨٨) الزيادة عن (ب)
(٨٩) الزيادة عن (ب)
(٩٠) في (ب) : به ،
وهي أصح لاستقامة الوزن معها.