الصفحه ٩٧ : من الأهمية في
وصف مدينة سبتة (في أواخر القرن ١٤ م وأوائل القرن ١٥ م) لرجل معاصر لابن الخطيب
وهو محمد
الصفحه ١٠٤ : موصوف ، برفيع ثياب الصوف ، وبه تربة الشيخ أبي محمد
صالح ، وهو خاتمة المراحل ، لمسوّرات ذلك الساحل. لكن
الصفحه ١١٥ : (٤٩٦) إن مزارها
هو الحجّ يمضي (٤٩٧) نحوه كل ضامر
ستلقى بمثوى
عامر بن محمد
الصفحه ١٢٠ : عبد الله محمد بن تومرت ، مؤسس دولة الموحدين بالمغرب عام ٥١٤ ه.
قامت هذه الدولة على أكتاف قبائل
الصفحه ١٢٤ : بضفّتيها الأرحاء واردة وصادرة ،
مرفوعة
__________________
(٥٣٥) يقصد عامر بن
محمد الهنتاتي.
(٥٣٦) تقع
الصفحه ١٢٦ : اعتقل فيها من مخلوع ملوك الأندلس وأمراء طوائفها كالمعتمد بن عبّاد
، وأبي محمد عبد الله بن بلقّين بن
الصفحه ١٢٧ : ء وصالحين ختمتها بقبر الولي المتبرك بن أبي عبد الله محمد الهزميري (٥٥٤).
وكان الانصراف
عنها من الغد
الصفحه ١٣٧ :
الشيخ القاضي أبا محمد الزقندري بديهة :
يا محلا لخلّتي
وانتحاءي
لم يبح لي
الخروج
الصفحه ١٣٨ : . ولمّا شارفنا ، ركب
إلينا صردوكها أحمد بن يوسف حفيد الوليّ أبي محمد صالح ، القائم في ظلّ صيته ،
وأثير
الصفحه ١٣٩ : ، وأخذت من الدهر ذحلي ، وحللت من رباط الشيخ أبي محمد
بالحرم الأمين ، وظفرت من ودّ حافده بالذخر الثمين فيا
الصفحه ١٤٢ : ومقيم رسم المارستان ، الشيخ الحاج أبو الضياء منير بن أحمد محمد بن منير
الهاشمي الجزيري ، من أهل الظّرف
الصفحه ١٤٤ : الله محمد بن سعيد
بن عثمان بن سعيد الصنهاجي الزّمّوري (٦١٨) ، رجل مختصر البنية والثواب قد طرقه الوخط
الصفحه ١٤٩ : بالرجاحة أبي علي عمر بن محمد الزناتي ، كافأ الله ما بذلوا من رغبة ،
وخطوا من إلمام.
ثم كان الارتحال
إلى