الصفحه ٤٢ : مربطها من
المضرب عند صلاة لمغرب ، والحفوا في السؤال وتشطّطوا في طلب النوال فقلت يا بني
اللكيعة ، ولو جئتم
الصفحه ١٠٠ : ،
ومسرح بهيمة في الجميم (٤٥٨) هائمة ، ومسقط مزنة (٤٥٩) غادية ، وديمة (٤٦٠) دائمة. وبه التفّاح النفّاح
الصفحه ١١٩ :
وتجاوزنا مهاوي
مدت فيها أسراط من الخشب ترتفع عند الضرورة الفادحة ، فتنقطع عمّن وراءها الآمال ،
إلى
الصفحه ١٢٤ : ، وتطامنا بمجلسه ، يقرضه وزان الأب في إلانة القول ، وانكسار
الطرف تتميما لوظائف المجد ، وإقامة لسوق الحرية
الصفحه ٣٤ : ) عمل السرّاج إلى الاسراج ، وشرعنا في السير الدائب ،
وصرفنا إلى وادي آش (٧٣) صروف الركائب. واجتزنا بوادي
الصفحه ٣٧ : بالقلائد في حفل سلب
النهى (١١١) وجمع البدر والسهى ، والضراغم والمها ، وألّف بين القاني والفاقع ، وسدّ
الصفحه ٧٥ :
هذه البسيطة ،
أشهد لو كانت سورة لقرنت بها حذقة (٣٥٣) الإطعام ، أو يوما لكانت عيدا في الأيّام تبعث
الصفحه ٧٧ : إليه نفوس الملوك الأخائر بالذخائر ، وشقّت عليه أكياس المرائر
في الضرائر وبه الأعناب التي راق بها الجناب
الصفحه ٨٣ : بالسفارة عن الفقراء علاقة ، إلا أن جفنها ليس بذي سور يقيه
، مما يتّقيه ، ووغدها يتكلّم بملء فيه ، وحليمها
الصفحه ٩٨ :
تبرجت تبرّج
العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقلية ، واختص ميزان حسناتها بالأعمال
الصفحه ٩٩ :
الحيتان ، ومحط
قوافل العصير والحرير والكتّان ، وكفاها السكنى ببنيونش في فصول الزمان ، ووجود
الصفحه ١١٠ :
قد استدار بها
لحلق السور الأمر العجاب ، والقطر الذي يحار في ساحته النجاب ، فضرب منه على
عذارها
الصفحه ١٢٥ : . ومئذنته (٥٣٩) لا نظير لها في معمور الأرض. أسّسها أولوهم مربعة الشكل
وما زالوا يبخسون الذرع ، ويجحدون العرض
الصفحه ١٢٨ :
، فدخلنا المدينة في متمكّن الضحى ، وألفينا محلّة ولد السلطان مولانا قد استعجل
الأمر استقدامها ، فخيّمت على
الصفحه ٢٣ : رقم ١٧٥٥ وتقع في ١٥٩ ورقة من الحجم الكبير ، كل
ورقة تحتوي على تسعة عشر سطرا مكتوبة بخط مغربي لا يقرأ