الصفحه ١١١ : فيه الانفاض ، وعلوّ الأصوات
به قد صار إلى الانخفاض. فقال وجب اعتناء بالرحيل واهتمام ، وكل شيء إلى تمام
الصفحه ١٢٣ : يرضي
الشمس أو بدر الدجى
عن درهم فيه ولا
دينار
أو أن يتوّج أو
يقلّد هامها
الصفحه ١٤١ :
فأنت على فوت
الجنى ثمر فجّ
ثم تصدقت على حلم
الشيخ بجهله ، وحرّمت صيد آبده في حرم محلّه
الصفحه ٥١ :
ومضى وخلّف في
فؤادي لوعة
تركته موقوتا
على أوجاعه
لم استتم
الصفحه ٤٦ : ، كثير النفار (١٩٧) ، مصطبر على سكنى القفار ، يختال في الفروة اللدنة الحواشي
، وينتسب إلى الطائر والماشي
الصفحه ٥٣ : الجدرات ، وتنافس أهلها في العدّة والعديد ،
واتخاذ شكك (٢٧٦) الحديد ، فضاق رحب المجال ، واختلط النسا
الصفحه ٩٧ :
إذا المشكلات
تصدّين لي
كشفت غوامضها
بالنظر
ولست بإمّعة في
الصفحه ٥٤ :
فتفتحت بها أزهار
القباب البيض في بساطها (٢٨٤) العريض ، وخطرت ببالي مقطوعة في مخاطبة المولى أنجح
الصفحه ١٣٨ :
حلل رعاء البهم
وقد أوقع في طريقنا يومئذ بمحروبين حار أحدهما ونجا ثانيه برأس طمرّة ولجام.
ورحلنا
الصفحه ٩٥ :
الأسرار ، ومثبت
الفرّار ومصمت أولئك الصرار ، ومغوّر مياه الآبار بيسير الغبار ، ومخرج الإضمار في
الصفحه ١٠٥ : من الجنّة الوعد ، وساعد العسد ، وما قلت إلا بالذي علمت سعد. ومنارها
العلم في الفلاة ، ومنزلته في
الصفحه ١١٥ :
تقول لي الأظعان
والشوق في الحشا
له الحكم بمضي
بين ناه وآمر
إذا
الصفحه ٨ :
على أن الظّاهرة
الغربية في قراءة الآخر وتأويله ، كانت دافعا ومحرضا بالنسبة إلى النخب العربية
الصفحه ٨٢ : المشاجرة والشرور برّها أنزر من برّها في المعتمر والبور ، وزهد أهلها في
الصلاة شائع في الجمهور ، وسوء ملكة
الصفحه ١٢٢ :
إذا غدا الطّيب
يجري في مفارقهم
راحوا كأنّهم
مرضى من الكرم