الصفحه ٦٠ :
خصّ الله مالقة
بما افترق في سواها ، ونشر بها المحاسن التي طواها ، إذ جمعت بين رمث الرمال وخصب
الصفحه ٨٨ : الاضطرار ، وإهانة المقابر
__________________
(٤١٦) أشار المؤرّخون
المعاصرون أمثال ابن خلدون في مقدمته
الصفحه ١٦ :
ودرنبورج ، أن هذه
الرحلة كانت في بلاد المغرب ، غير أنه واضح من نص الرسالة أنها كانت رحلة رسميّة
الصفحه ٩٢ : العسكرية في الأندلس لارتفاعها وحصانة موقعها. وينسب إلى هذه المدينة
الفقيه المتصوّف ، ابن عباد الرندي ، شارح
الصفحه ٧٢ :
أمل ميسّر ، ومجمل
يحتاج أن يفسر ، فأوضح الملغز ، وأبن لي الطلا من البرغز ، وسل عمّا بدا لك فهو
الصفحه ٨٤ : هوائها غير متبدل وناهيك من بلد اختص أهله بالمران في معالجة
الزعفران ، وامتازوا به عن غيرهم من الجيران
الصفحه ٩٤ : Dictonnaires
Arabes II P. ٨٧٣)
راجع كذلك عبد العزيز الأهواني : ألفاظ مغربية من كتاب ابن هشام اللخمي في لحن
الصفحه ١٤٠ : ، مدرجا في الوصول لسنام الإسلام
والإيمان والإحسان.
واضطبن (٦٠١) من ابن عمّه الخطيب بالبلدة ، شاحبا صامتا
الصفحه ٥٩ :
مدينة حافلة ،
وعقيلة في حلى المحاسن رافلة.
وسلا على ما علمت
، سور حقير ، وقور إلى التنجيد
الصفحه ١٢٦ : اعتقل فيها من مخلوع ملوك الأندلس وأمراء طوائفها كالمعتمد بن عبّاد
، وأبي محمد عبد الله بن بلقّين بن
الصفحه ١٠١ : ، معدودة في المدافن العظام ،
وتتأتى بها للعبادة الخلوة ، وتوجد عندها للهموم السلوة ، كما قال ابن الخطيب
الصفحه ١٤٧ :
والله يتجاوز عمّا
جرت من نكير ، فهو الذي يؤاخذ بما كسبت الأيدي ويعفو عن كثير.
ورحلنا من الغد في
الصفحه ١١ : أعد
رسالة الدكتوراه في جامعة مدريد بإسبانيا وموضوعها :
مملكة غرناطة في
عهد السلطان محمد بن يوسف بن
الصفحه ٦٢ : . ومالقة مجتزئة بنفسها في الغالب ، محسبة من شرقيها وغربيها بطلب
الطالب.
وأما النضارة ،
فمن ادّعى أنّه ليس
الصفحه ١٠٣ :
الصحة ، والعرب
عليها في الفتن ملحّة ، والأمراض بها تعيث وتعبث ، والخزين بها لا يلبث.
قلت فأزمّور