الصفحه ٦١ :
وتجّارها تعقد
لواء خالقا ، وتقيم الجهاد سوقا نافقا ، وتركض الخيول السابحة ، وتعامل الله على
الصفقة
الصفحه ٦٧ : والشمال
إلى أن يدعو أهل الأرض لموقف العرض والسؤال ، ويذهل عن الأهل عظيم الأهوال.
والصلاة على سيّدنا
الصفحه ١٠٣ : ليس له شبيه. لكنّ أهله إنما حرثهم وحصادهم اقتصادهم فلا
يعرفون ارضاخا ، ولا وردا نضّاخا ، يترامون على
الصفحه ٥٥ :
الإثمد ، استقبلنا
الحضرة حرسها الله (٢٩٥) فأنست النفوس بعد اغترابها ، واكتحلت العيون بإثمد ترابها
الصفحه ٣٤ :
ومحل له (من) (٧١) الحسن نصيب. ولمّا ابتسم ثغر الصباح ، وبشّرت بمقدمة نسمات
الرياح ، الغينا (٧٢
الصفحه ٥٠ : يد الله ثنايا طريقه ، وخصّ المولى أيّده الله قائدها بتشريفه (٢٣٢) وترفيعه ، وتناول بيده الكريمة من
الصفحه ٤٧ : مذهب سناه في الحلي العجيبة.
واستقبلنا المريّة
(٢١٠) ، عصمها الله ، في يوم سطعت أشعة سعده ، وتكفل
الصفحه ٥٣ : حرسها الله ، وقد راجعت الالتفات ، واستدركت ما فات ، فتجلّت المخدّرات ،
وقذفت بمن (٢٧٥) اشتملت عليه
الصفحه ٤٠ : (١٤٥) خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه.
وطالعنا برشانة (١٤٦) حرسها الله ، فحيّتنا ببواكر الورد
الصفحه ١٤٠ :
عزوجل يبقيه مقصودا على بعد المكان ، مرجّحا في الفضل طرف
الإمكان مطمئن القلب بذكر الله رطب اللسان
الصفحه ٣٦ : الله على كمال العافية ، وقلنا في غرض تجنيس القافية :
ولما اجتلينا من
نجوم قبابنا
الصفحه ٤٨ : السلطان ، أيّده الله ، أنارت ، مثلوا فسلموا ، وطافوا بركن مقامه واستلموا
، وأجهروا بالتلبية ، ونظروا ، من
الصفحه ٥٦ : ،
والحمد لله وصلّى الله على مولانا محمد وآله وصحبه وسلّم تسليما طيبا) (٣٠٣).
__________________
(٢٩٩
الصفحه ٢٨ :
وهكذا تنتهي رحلة
ابن الخطيب ، ونلاحظ أن أسلوبه الكتابي فيها ، وفي كتاب نفاضة الجراب بصفة عامّة
الصفحه ٨٥ : سلسل ، وهواؤها لا يلفى معه كسل ، إلا أنها ضيّقة
الأحواز والجهات ، كثيرة المعابر والفوهات ، عديمة الفرح