الصفحه ٤٣ :
المدين (١٥٩) في دفع شتّى. هذا وإن كان إنما وإن عزم ، وأمده كاد أن
ينصرم ، فمنفعته بحول الله كبرى
الصفحه ٧١ :
فماذا عسى أن
ينظر الدهر ما عسى
فما انقاد للزجر
الحثيث ولا لانا
الصفحه ١٠٨ : وإدامة ذكر الله في المآذن والصوامع.
وأما مدينة الملك (٤٨١) فبيضاء كالصباح ، أفق للغرر الصباح ، يحتقر
الصفحه ٤١ : المشرق تولّج ، سرنا وتوفيق الله قائد ، ولنا من
عنايته صلة وعائد ، تتلقّى ركابنا الأفواج ، وتحيّينا الهضاب
الصفحه ٥٩ : سلوقية تقيه ، وبابها
مقصد لا ساتر يحميه ، والماء بها معدوم ، وليس له جب معلوم ، ولا بئر بالعذوبة
مرسوم
الصفحه ٨١ : إلا
أن يقي الله طلوع النضال ، وعادة المصال.
قلت فطبرنش (٣٧٩) من شرقيها ، قال حاضرة البلاد المشرقية
الصفحه ٨٣ : بالسفارة عن الفقراء علاقة ، إلا أن جفنها ليس بذي سور يقيه
، مما يتّقيه ، ووغدها يتكلّم بملء فيه ، وحليمها
الصفحه ١٠٠ : إليها من غمارة (٤٦١) قرود وفهود ، وأمة صالح وهود ، ذلك يوم مجموع له الناس
وذلك يوم مشهود. إلا أنه قور قد
الصفحه ١٠٩ :
وعرة ، وظهائرها
متسعرة ، وطينها هائل ، وزحامها حرب وائل ، إن نشد الجفاء ناشد ، فهي ضالّته
المنشودة
الصفحه ١٢٢ :
فحقّت الظّنّة ،
وصدقت المخيلة.
ومن الغد كان
الانصراف ، فشيّع وأبعد ، وتألم للمفارقة وتوجع ، كثّر الله
الصفحه ٤٤ : الله بالثغر الأقصى ومحل الرباط الذي أجر ساكنه لا
يحصى. بلدة عدوّها متعقّب ، وساكنها خائف مترقّب ، مسرحة
الصفحه ٨٦ :
الحناجر ، وزمهرير تجمد له المياه في شهر ناجر (٤٠٣). وعلى ذلك فدرّتها أسمع للحالب ، ونشيدها أقرب للطالب
الصفحه ٩٨ : الحسان ، وثمرة امتثال ،
قوله تعالى : إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ الأمينة على
الصفحه ٧ : المجتمعات
والنّاس في الغرب ، والواقع أنه لا يمكن عزل هذا الاهتمام العربي بالآخر عن ظاهرة
الاستشراق
الصفحه ٤٦ : العبران ، بقعة جديبة
المرعى ، معدن لكل عقرب تدب وحيّة تسعى غير أن الله دفع مضرّتها ، وكفى ببركة
الأيالة