الصفحه ٢١ : الأخرى (١٧) ، كما أشار بذلك أيضا بعض المؤرخين القدامى والمحدثين ممن
سيأتي ذكرهم فيما بعد إن شاء الله. على
الصفحه ٢٦ :
بقيّة النصوص على شكل دراسات تاريخية مستقلة ، إن شاء الله.
أما بخصوص هذه
الرحلة ، فتجدر الإشارة هنا إلى
الصفحه ٣٧ :
وكان ملقى الحران
منابت الزعفران بسطة (١٠٦) حرسها الله ، وما بسطة محل خصيب ، وبلدة لها من اسمها
الصفحه ٣٨ : ) السرحان في غابه ، وكان أداء الواجب بعد خروج الحاجب ،
وارتحلنا (١١٨) وقد أذن الله للسماء فأصحت ، وللغيوم
الصفحه ٤٠ : (١٤٥) خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه.
وطالعنا برشانة (١٤٦) حرسها الله ، فحيّتنا ببواكر الورد
الصفحه ٤١ : المشرق تولّج ، سرنا وتوفيق الله قائد ، ولنا من
عنايته صلة وعائد ، تتلقّى ركابنا الأفواج ، وتحيّينا الهضاب
الصفحه ٤٩ : ،
تبرّجت تبرّج العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقيلة.
وركب السلطان
أيّده الله ثالث يوم وروده
الصفحه ٥٤ : الله
عمله ويسّر من فضله أمله ، أثبتّها على حكم الاستعجال. وأوصفت (٢٨٥) على بيوتها خيل (٢٨٦) الارتجال
الصفحه ٥٧ : نصّه :
سألتني عرفك الله
عوارف السعد المقيم ، وحملني وإياك على الصراط المستقيم ، المفاضلة بين مدينتي
الصفحه ٥٨ : والشّنعة (٣٠٧) والمساكن والحضارة والعمارة والإمارة والنضارة.
فأما المنعة ،
فلمالقة ، حرسها الله ، فضل
الصفحه ٥٩ : سلوقية تقيه ، وبابها
مقصد لا ساتر يحميه ، والماء بها معدوم ، وليس له جب معلوم ، ولا بئر بالعذوبة
مرسوم
الصفحه ٦٠ :
خصّ الله مالقة
بما افترق في سواها ، ونشر بها المحاسن التي طواها ، إذ جمعت بين رمث الرمال وخصب
الصفحه ٧٣ :
وحماه للمال
والحريم غير مبيح ، ووصفه الحسن لا يشان بتقبيح ، إلا أنه والله يقيه ممّا يتّقيه
، بعيد
الصفحه ٧٧ : على ما سوّغ الله من آلائها تميمة.
قلت فقمارش (٣٦٠) ، قال مودع الوفر ، ومحطّ السفر ، ومزاحم الفرقد
الصفحه ٨٤ : . عمّت أرضها السّقيا فلا تخلف ،
وشملتها البركة تختص من يشاء الله ويزلف. يتخلل مدينتها الجدول المتدافع