الصفحه ٣٤ :
ومحل له (من) (٧١) الحسن نصيب. ولمّا ابتسم ثغر الصباح ، وبشّرت بمقدمة نسمات
الرياح ، الغينا (٧٢
الصفحه ٥٠ : يد الله ثنايا طريقه ، وخصّ المولى أيّده الله قائدها بتشريفه (٢٣٢) وترفيعه ، وتناول بيده الكريمة من
الصفحه ٦٥ : ـ يعلم
الله ـ قد عدلت لما حكمت ، ورفعت لما ألممت ، وسكت عن كثير ، وجلب فضل أثير ، إذا
لم تحوج إليه ضرورة
الصفحه ١٣٢ : بدا
النيّران
ومن أهل العلم
والدين الشيخ الفقيه القاضي أبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد الله
الصفحه ١٤٦ : الهين ، والقاضي أعزه الله كمال ، وعيب الكمال
لا ينكر ، والغالب الفضل ، وغير الغالب لا يذكر ، وهو على
الصفحه ١٥٢ : في الجزئين الأول والثاني من مجموعة المكتبة
الأندلسية مدريد ١٨٨٣)
ـ ابن بطوطه (أبو
عبد الله محمد عبد
الصفحه ١٥٦ : الله الأزدي الغرناطي (صحيفة المعهد المصري ١٩٥٤)
ـ عبد الله (الأمير
عبد الله بن زيري الصنهاجي)
آخر
الصفحه ١٦٥ : (السلطان)
الزقندري (أبو
محمد عبد الله الهرغى)
أبو الحسن علي
بن لسان الدين بن الخطيب
الصفحه ٢٧ : المريني أبو سالم فأمر بأن يصرف له من مجبي
مدينة سلا مرتّب شهري له ولولده مبلغ خمسمائة دينار ، وأن يعفى من
الصفحه ٤٣ :
المدين (١٥٩) في دفع شتّى. هذا وإن كان إنما وإن عزم ، وأمده كاد أن
ينصرم ، فمنفعته بحول الله كبرى
الصفحه ٤٧ : مذهب سناه في الحلي العجيبة.
واستقبلنا المريّة
(٢١٠) ، عصمها الله ، في يوم سطعت أشعة سعده ، وتكفل
الصفحه ٥٣ : حرسها الله ، وقد راجعت الالتفات ، واستدركت ما فات ، فتجلّت المخدّرات ،
وقذفت بمن (٢٧٥) اشتملت عليه
الصفحه ٦٩ : تؤثّر بالزفرة ، حكم له بياض
الشيبة بالهيبة ، وقد دار بذراعه للسبحة الرقطاء حنش ، كما اختلط روم وحبش
الصفحه ٧٠ : ، وصمّمت تصميم الحسام الماضي المضرب ، ورابطت بالأندلس ثغر الإسلام ،
وأعلمت بها تحت ظلال الأعلام. فآها والله
الصفحه ٧١ :
جزينا صنيع الله
شرّ جزائه
فلم نرع ما من
سابق الفضل أولانا
فيا ربّ عاملنا
بما