الصفحه ٨٦ : ،
ومحاسنها أغلب والحكم للغالب.
قلت ففنيانة (٤٠٤) ، قال مدينة ، وللخير خدينة (٤٠٥). ما شئت من ظبي غرير
الصفحه ٤٨ :
نهضت بعبء الدر
ضوعف نسجه
وجرت عليه عسجدا
محلولا
إلى غير ذلك من
أروقة عقدوها
الصفحه ٤٦ :
(حتى (١٩٤) إذا استوينا على صفحة الأرض ، وتذكّرنا بذلك الصراط يوم
العرض ، تخلّصنا من السبيل الوبيل
الصفحه ٩٥ : خنّسها (٤٤٨) بالغيوث السواكب. ووقفت بالامتحان ، على صناعة الألحان ،
وقرأت ما بعد الطبيعة ، وناظرت قسيس
الصفحه ٧ : والفرنسية والألمانية والإيطالية ، وذلك
من موقعهم القوي على خارطة العالم والعلم ، ومن منطلق المستأثر بالأشيا
الصفحه ٦٥ :
سبيل زهادة ، فكم
بمالقة من وليّ ، وذو مكان عليّ ، ومن طنجاليّ وساحليّ (٣٣٨). وهذه حجج لا تدفع
الصفحه ٣٤ : بالكمائم (٧٦) ، حتى (إذا) (٧٧) قضى القوم من سلامهم على إمامهم فرضا ، واستوفينا (٧٨) أعيانهم تمييزا وعرضا
الصفحه ١٩ : ويتحيّز إلى
المدينة الغرناطية مالقه ، فيجعلها المفضّلة على طول الخط. وقد يرجع هذا الشعور
إلى روح المنافسة
الصفحه ١٣٨ : ، متعدّد الديار والأشجار سقيه من نطاف عذبه تختزن
بها بركات الأمطار فيقع بها أمنهم والاجتزاء إلى زمن المطر
الصفحه ٦١ : للسلطان فخر شادخ.
وأين سلا من هذه المزية
، والشنعة العلية ، أين الجنود والبنود ، والحصون تزور منها
الصفحه ٦ : نقلها إلى بلده على سبيل الهدية ، يجعلونها تحفة قدومه
، وطرفة وفادته ..."
من نص الرحلة ص (١٢٥
الصفحه ٦٤ : اشتملت عليه من الرجال ، وصلة ابن الأبّار (٣٣٥) ، وتاريخ ابن عسكر (٣٣٦) وما فيه من أخبار.
وبادر بالإماطة
الصفحه ٣٩ : على
الياقوت أجفان لؤلؤ
وصاغ على
المرجان طوقا من التبر
حديد شبا
المنقار داج
الصفحه ١٢٥ : . فمنها أن ملك المغرب لما عجب من
هذه المئذنة ، استأذنوه في نقلها إلى بلده على سبيل الهدية ، يجعلونها تحفة
الصفحه ٢٣ : رقم ١٧٥٥ وتقع في ١٥٩ ورقة من الحجم الكبير ، كل
ورقة تحتوي على تسعة عشر سطرا مكتوبة بخط مغربي لا يقرأ