الصفحه ١٠٩ : ، أو حشد أصنافه حاشد ، فهي كتيبته المحشودة. إلى بعد الأقطار ، وعياث
الميازب أوقات الأمطار ، والاشتراك
الصفحه ٣٣ : اللحاظ بين تلك العروش ، ونبتذل (٦٤) ما نحلته عروش الربيع من تلك الفروش ، ومن له بالحضرة
حرسها الله شوق
الصفحه ٧٨ : ء ،
وتغيّرت بالسمائم المسمّيات والأسماء ، فأهلها من أجداث بيوتهم يخرجون ، وإلى
جبالها يعرجون ، والودك (٣٦٥
الصفحه ٩ :
الحديثة ،
المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى قلب الفاعلية الحضارية.
إن أحد
الصفحه ١٦ : ، آثرنا نشرها من جديد
وذلك بعد المقابلة بين النصّين والتنبيه إلى الفروق بينهما معتمدين في ذلك على
نسخة
الصفحه ١٤٠ : عمّه وشحّ مطاع ،
فرحب الكل وأطرأ اللقاء. وجئنا إلى رباط الشيخ أبي محمد وهو من المشاهد الحافلة
والمآلف
الصفحه ٢٦ :
وإني أقتصر الآن
على نشر هذا النص فقط حرصا على وحدة الموضوع ، راجيا أن أتمكن في المستقبل من نشر
الصفحه ٤٥ :
وثق بنجدته ، وكثر
المستشار ، ووقع على طريق قيشر (١٨١) الاختيار ، وانتدب من الفريق ، إلى دلالة تلك
الصفحه ٧٣ : السمك بوجه عام ، ولا يزال مستعملا إلى اليوم.
(٣٥٠) سهيل ، ميناء
على البحر المتوسط يسمّى اليوم
الصفحه ١١٩ :
وتجاوزنا مهاوي
مدت فيها أسراط من الخشب ترتفع عند الضرورة الفادحة ، فتنقطع عمّن وراءها الآمال ،
إلى
الصفحه ٥٠ : .
وثنينا الأعنّة
إلى الإياب ، وصرفنا إلى أوطاننا صدور الركاب ، فكم من قلب لرحيلنا وجب ، لما
استقل ووجب
الصفحه ٢١ :
من مؤلفات ابن الخطيب الجليلة ، وقد نصّ على ذلك هو نفسه في متن هذا الكتاب (١٦) ، وفي بعض مؤلفاته
الصفحه ١٣٣ : الغربي لمدينة مدريد ثم انتقلت عائلته إلى تلمسان
بالمغرب الأوسط. وهناك عكف على تحصيل العلم وتدريسه مخالفا
الصفحه ٦٩ : دجونه ، ومدلا عليه بمجونه. وماذا بلغ الشيخ من أمدها
أو رفع من عمدها حتى يقضى منه عجب ، أو يجلى منه محتجب
الصفحه ٧٢ : طارق أو بحر الزقاق ، ذراع ضيّق من
الماء يبلغ عرضه في أضيق جهاته حوالي ١٥ ك. م وهي مسافة لا وزن لها من