الصفحه ٧٥ : ، وصفقة غير خاسره ،
فحماها منيع حريز ، وديوانها ذهب إبريز ، ومذهب فخارها له على الأماكن تبريز ، إلى
مدينة
الصفحه ٥٥ :
، واجتلينا من فحصها الكريم الساحة ، الرحب المساحة ، ما يبهر العين جمالا ،
ويقيّد الطرف يمينا وشمالا ، أم
الصفحه ٣٨ : وشبيهتها في جداولها وجنّاتها ، ما
شئت من أدواح توشّحت بالنّور وتتوجت وغدران زرع هبّت عليها الصبا فتموّجت
الصفحه ١١٨ : بتغير ما تناله
الأيدي بالسهل من نعمته ، فعادت قاعا صفصفا بمرآي من عينه ، فعاثت فيها السنة
النار بأرض
الصفحه ٥٤ : الله
عمله ويسّر من فضله أمله ، أثبتّها على حكم الاستعجال. وأوصفت (٢٨٥) على بيوتها خيل (٢٨٦) الارتجال
الصفحه ١٢٤ :
إلى أخيه كبيره (٥٣٥) وهو على سموّ قدره وعلوّ ذروته ، أشد الناس إيجابا لحقّه ،
وانخفاضا لبأوه
الصفحه ٣٥ : ، فالحمد لله الذي أن (٨٦) هداها بعد أن تبت يداها ، فجفّ من فتنتها ما نبع ، وانقادت
إلى الحق والحق أحق أن
الصفحه ١٠٣ : الإطلنطي على مسافة ٢٤ ميلا من
مدينة أزمور وعلى بعد ١٠ ك. م جنوبي مازكان).Mazagan الجديدة الحالية)
وتيط
الصفحه ٩٤ :
الاعتبار ، في أمم تنسل من كل حدب ، وتنتدب من كل منتدى ومنتدب ، ما بين مشتمل
للصّماء يلويها ، ولائث للعمامة
الصفحه ٤٣ : ) من أمر الهنا (١٦٢) ما ارتكب فلم تجف له قطره ، ولا خطرت بباله للصحو خطره ،
فسئمنا ذلك العارض الهطال
الصفحه ١٠٠ : ، والحوت الكثير ، واللبن الغزير ، والإدام الذي يرمى به من حكم
عليه بالتعزير ، والسفن المترددة وفيها الملف
الصفحه ٩٨ :
تبرجت تبرّج
العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقلية ، واختص ميزان حسناتها بالأعمال
الصفحه ١١ :
المقدّمة
يرجع اهتمامي
بالمؤرخ الوزير الغرناطي لسان الدين بن الخطيب إلى سنة ١٩٥٢ م عند ما كنت
الصفحه ٥٣ : حرسها الله ، وقد راجعت الالتفات ، واستدركت ما فات ، فتجلّت المخدّرات ،
وقذفت بمن (٢٧٥) اشتملت عليه
الصفحه ٨٧ : ، وربّت من ملوك جله ، إلى
التمدين المحيط الاستدارة ، الصادر عن الأحكام والإدارة ، ذي المحاسن المعارة