الصفحه ٩٠ : المانح. ما شئت من رحا
يدور ونطف (٤٢٦) تشفى بها الصدور ، وصيد ووقود ، وأعناب كما (٤٢٧) زانت اللّبات عقود
الصفحه ١١٥ : من محل سكناه بمراكش إلى دار الكرامة ، وشرك في
الطعام نبهاء الدولة وعليّة الخاصّة.
وأطرف من استجلا
الصفحه ٣٧ : نصيب
، بحر الطعام ، وينبوع العيون المتعدّدة بتعدّد أيام العام. ومعدن ما زيّن للناس
حبّه من الحرث
الصفحه ١٠٢ :
المجاشر (٤٦٨) النائية والخيم. إلا أن ماءها لا يروى به وارد ، لا كريم
ولا بارد ، وأليفها شارد ، والخزين بها
الصفحه ٩٢ : مقدور ، وفي أهلها فضاضة (٤٣٨) وغضاضة ، ما في الكلف بها حضاضة. يلبس نساؤها الموق (٤٣٩) ، على الأملد
الصفحه ١١٤ :
وعملنا على الصعود
إلى الجبل المطل عليها ، والجارح المرفرف على درّاجها مقتصرين على حدود هنتاته
الصفحه ٦٢ : السيد (٣٢٧) ، وما أدراك ما بها من جنّة دانية القطوف ، سامية السقوف ،
ظاهرة المزية والشفوف ، إلى غيرها
الصفحه ١٤٩ : بالرجاحة أبي علي عمر بن محمد الزناتي ، كافأ الله ما بذلوا من رغبة ،
وخطوا من إلمام.
ثم كان الارتحال
إلى
الصفحه ١٢٧ : ،
المتولّعة بشأنه معها أخبار القصاص وحكايات الأسمار إلى أجداث من ولدهما. فترحّمنا
عليه وأنشدته (٥٥٠
الصفحه ١٢٦ :
وبداخل هذه
المدينة بساتين وجنّات ، ولم يبلغ الخراب من مدينة ما بلغ من هذه الأيّم (٥٤٤) المهتضمة
الصفحه ٢٨ : بمراجعة بعض نصوص هذا الكتاب مبديا من الملاحظات والنصائح ما
دلّ على غزارة علمه وسموّ أخلاقه
الصفحه ٤٤ : غير الطين من شكله ،
والإنسان قد رجع من الماء والحمأ (١٧٦) إلى أصله.
وخيّمنا في بيره (١٧٧) ، حرسها
الصفحه ١٣٢ : ، متساوي الظاهر والطوية ،
مطّرح للهوادة ، ما شئت من رجل غزير الحفظ ، جيد المعرفة ، مضطلع بفنون ، سديد
النظر
الصفحه ٦٧ : على شرّه وجب إليه شدّ الرحال ، والتمس بقصده صلاح
الحال. وكثيرا ما اغتبط الناس بأوطانهم فحصلوا في
الصفحه ١٤٢ :
من قصيدة جارية
على هذا الأسلوب. مولده بالخضراء عام خمسة وسبعمائة.
وكان الرحيل يوم
السبت الخامس