الصفحه ٤١ : والفجاج إلى قتّوريه (١٤٩) ، (حرسها الله) (١٥٠) ، فناهيك من مرحلة قصيرة كأيام الوصال ، قريبة البكر من
الصفحه ١٣٠ :
والتقوى على سنن
إلى مضاء كنصل
السيف يعضده
رأي يفرّق بين
الماء واللبن
الصفحه ٢٥ :
المقّري وابن
القاضي والسلاوي قد استفادوا من هذا الكتاب ونقلوا منه بعض أجزائه مع الإشارة إلى
ذلك
الصفحه ١١١ : .
ومددت يدي إلى الوعاء فخرقته ، وإلى العين فأرّقته ، وقلت له لأحكّمنّك من كرام
بني الأصفر ، في العدد
الصفحه ١٢٣ :
ونحورها بإهالة
ودواري
حقّ على المولى
ابنه إيثار ما
بذلوه من نصر
ومن إيثار
الصفحه ١٢٠ : ) المهدي ودار سكناه ، وأثر مدرسته وسجنه ، كل ذلك من الخمول
واللطو واستهجان الآلة على حال شبيهة بمباني
الصفحه ١٠٨ : الدوّار مثالا ، وأوحى الماء إلى كل
سماء منها أمرها فأبدت امتثالا ، ومجّت العذب البرود سلسالا ، وألفت
الصفحه ٤٢ :
فقال أنشدني لأرى
على أي الأمرين أثب ، وأفرق بين ما أجتني (وما) (١٥٣) أجتنب ، فقلت :
قالوا
الصفحه ١٤٥ : إلى شرح يقع به على متعاصي معانيها
الانتصار ، ووعد المجلس القاضوي باكتتاب شيء من منظومه بعد اعترافه
الصفحه ٩٦ : بالأخبار ، وذرع الأرض
بالأشبار ، ما بين جليقية إلى الأنبار ، وأوصاف المدن الكبار ، فقد ثبت بالاختبار
، قال
الصفحه ١٤١ : ، سبق منه
ما بين يدي المحراب بعض على أيدي قوم من الصالحين ، رفعوا به عمدا تناهز الأربعين
، بادية ضخمة
الصفحه ١٤٣ : أحسن من : قفا نبك
من ذكرى حبيب ومنزل.
ثم سافرنا منه إلى
سور موسى من مجامع دكّاله (٦٠٨) ، وهو حلق ذو
الصفحه ١٢١ : إلى ذلك المكان من الطعام
والفاكهة والشهد ما يحار فيه الوصف.
ثم انتقلنا إلى
محل النزول ، ومثوى
الصفحه ٧١ :
جزينا صنيع الله
شرّ جزائه
فلم نرع ما من
سابق الفضل أولانا
فيا ربّ عاملنا
بما
الصفحه ١٣٩ : ارتفاع ، ترى الوتر في إشفاع ، وتقابل
الوهم بطراد من الحقيقة ودفاع. إن حثّت على لقاء الأعلام شهرتهم فلك