الصفحه ١٣٥ :
يسرّ وأن لا إلف
من بعد عائشة
توجّه مؤانسا لي
متحفيا إلى جبل هنتاته ، فأمتع ما شاء حفظه الله
الصفحه ١٠٧ :
ظل على الدين
ممدود ، نعم العرين لأسود بني مرين ، ودار العبادة التي يشهد بها مطرح الجنّة
ومسجد
الصفحه ٦٠ : إمارة مستقلة في مالقة من عام ١٠١٨
إلى ١٠٥٧ م. وانتهت هذه الدولة عند ما استولى بنو زيري ملوك غرناطة على
الصفحه ١٨ :
وفنيانه Finana وينتهي بهم المطاف مرّة أخرى إلى
مدينة وادي آش ومنها إلى العاصمة غرناطه ، مقر الحكم والسلطان
الصفحه ١٠١ : حيث مقابر ملوك بني مرين. راجع ما قلناه عنها سابقا (ص
١٣).
(٤٦٧) إشارة إلى مسجد
حسان بمدينة الرباط
الصفحه ٥٢ : والضيق ، فكم مخاضة منه عبرنا ، وعلى مشقّتها (٢٦٢) صبرنا ، حتى قطرت الأذيال والأردان ، وشكت أذى الما
الصفحه ٢٠ : بمعلومات قيّمة (١٢) أفدت منها في معظم ما أوردته من حواشي وتعليقات على هذه
الرسالة.
أما الرسالة
الثالثة
الصفحه ٢٢ : ، ثم ينصح
القارئ بالرجوع إلى كتابه (نفاضة الجراب) للاستزادة من التفاصيل والأخبار (١٩) وهذا يدل على أن
الصفحه ٨٤ : هوائها غير متبدل وناهيك من بلد اختص أهله بالمران في معالجة
الزعفران ، وامتازوا به عن غيرهم من الجيران
الصفحه ١١٠ :
قد استدار بها
لحلق السور الأمر العجاب ، والقطر الذي يحار في ساحته النجاب ، فضرب منه على
عذارها
الصفحه ١٧ : الغرناطي في الميناء.
كذلك يشير إلى
استقبال رجال الجيش وكيف كانوا يحملون على أعناقهم قسي الفرنج. وفي هذه
الصفحه ١١٣ : الاغتراب
[لوحة رقم ٢] بسم
الله الرحمن الرحيم ، صلّى الله على سيدنا محمد وآله ...
فصل في ذكر جبل
هنتاته
الصفحه ٦٨ : :
ومن ذا الذي
ترضى سجاياه كلّها
كفى المرء فضلا
أن تعدّ معايبه
وبحسب ذلك حدّث من
الصفحه ٨٣ :
لأخلاق البداوة ،
وعلى وجوههم نضرة وفي أيديهم نداوة ، يداوون بالسّلافة (٣٩١) علل الجلافة ، ويؤثرون
الصفحه ٤٠ : ) برشانةPurchena ، حصن هام في ولاية المرية ويقع على نهر المنصورة السالف الذكر.
هذا وينبغي الإشارة إلى وجود مكان آخر