الصفحه ٣٨ : وشبيهتها في جداولها وجنّاتها ، ما
شئت من أدواح توشّحت بالنّور وتتوجت وغدران زرع هبّت عليها الصبا فتموّجت
الصفحه ٥٦ :
وصلناها والجو
مصقول كالفرند ، والسماء كأنها لصفائها مرآة (٢٩٩) الهند ، أخرج الحلى من الإحقاق
الصفحه ٦٨ :
أضراره ، ويختزن بها أقواته التي بها حياته ، ويحاول منها معاشه الذي به انتعاشه.
فإن كان اتخاذها جزافا
الصفحه ٧٣ : معدوم المشاكل والمرافق ، هزل الكراع لعدم الازدراع ، حاسر
الذراع للقراع ، مرتزق من ظل الشراع ، كورة دبر
الصفحه ٩٠ :
الزكي ، والصيد الذكي ، وهد (و) شاهق (٤٢٤). ، ومصرخ ناهق ، ومعدن بر فائق ، إن لم يعق من عدو القلعة
عائق
الصفحه ٩٨ :
تبرجت تبرّج
العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر في المرآة الصقلية ، واختص ميزان حسناتها بالأعمال
الصفحه ١٠٣ : النجوم الثواقب ، وجلت من خصبه المناقب
، وضمن المرافق نهره المجاور وبحره المصاقب. بلد يخزن الأقوات ، ويملأ
الصفحه ١١١ : .
ومددت يدي إلى الوعاء فخرقته ، وإلى العين فأرّقته ، وقلت له لأحكّمنّك من كرام
بني الأصفر ، في العدد
الصفحه ١١٣ : ١)
وهنتاته اسم يطلق على جبل من جبال أطلس كما يطلق على القبيلة المقيمة فيه. ولقد
لعبت قبيلة هنتاته دورا كبيرا
الصفحه ١٢٢ :
إذا غدا الطّيب
يجري في مفارقهم
راحوا كأنّهم
مرضى من الكرم
الصفحه ١٣١ :
وأنّست منا
نفوسا لها
بقربك ما تشتهي
من أمان
__________________
(٥٦٥) رسمت
الصفحه ١٤٨ : )
إلى مدينة آنفا (٦٣٢) ، واستدرك استدعاءنا منهم إلى كلّ احتفاء واحتفال ، أفاضل
ذهبوا من البرّ كلّ مذهب
الصفحه ١٥٣ :
نشر جزءا كبيرا
منه العالم الإسباني جاسبار ريميرو تحت عنوان : Gaspar Remiro :
Correspondincia
الصفحه ١٧ : وأراجون.
هذا ومن المعروف
أن مملكة غرناطه كانت تستورد أسلحة من فرنسا ولا سيّما من مدينة بوردو (برذيل
الصفحه ١٩ :
مالقه وسلا) وهي كما يتضح من العنوان ، مفاضلة بين المدينة الأندلسية وأختها
المغربية في مختلف النواحي