الصفحه ٢٠ :
(LA Estrella de Occidente نجمة الغرب) في أغسطس
١٨٨٠. ولقد استفاد من هذه الأبحاث المؤرخ المالقي
الصفحه ٣١ : ، ونشكره على عوائد فضله ورفقه ، الذي جعل لنا الأرض ذلولا
نمشي في مناكبها ، ونأكل من رزقه
الصفحه ٣٢ :
ونصلي على سيدنا
ومولانا محمد خيرته من خلقه ، ونستوهب للمقام المولوي اليوسفي النصري سعدا يتلألأ
نور
الصفحه ٥٤ : الله
عمله ويسّر من فضله أمله ، أثبتّها على حكم الاستعجال. وأوصفت (٢٨٥) على بيوتها خيل (٢٨٦) الارتجال
الصفحه ٦٥ :
سبيل زهادة ، فكم
بمالقة من وليّ ، وذو مكان عليّ ، ومن طنجاليّ وساحليّ (٣٣٨). وهذه حجج لا تدفع
الصفحه ٨٥ : الزرع عدوانا ، ولا يفقد عير الشر نزوانا ، وطريقها غير سوي ، وساكنها
ضعيف يشكو من قوي.
قلت فشبالش (٤٠١
الصفحه ٩٩ : الحلوم. إلا أنها فاغرة أفواه الجنوب للغيث المصبوب ،
عرضة للرياح ذات الهبوب ، عديمة الحرث فقيرة من الحبوب
الصفحه ١١٠ :
قد استدار بها
لحلق السور الأمر العجاب ، والقطر الذي يحار في ساحته النجاب ، فضرب منه على
عذارها
الصفحه ١١٤ : ،
عنصر الدعوة ، وأولياء الدولة المرينية ، وحلفاء الطاعة المخصوصين برعي الجوار ،
والاستماتة من دون الحرمة
الصفحه ١١٦ : درج الجبل ، وانتحينا طريقه من السفح ، وهي تركب ضفّة الوادي
الملتف بعادي شجر الجور والطرفاء وشجر الخلاف
الصفحه ١٤٧ :
والله يتجاوز عمّا
جرت من نكير ، فهو الذي يؤاخذ بما كسبت الأيدي ويعفو عن كثير.
ورحلنا من الغد في
الصفحه ٢٣ : رقم ١٧٥٥ وتقع في ١٥٩ ورقة من الحجم الكبير ، كل
ورقة تحتوي على تسعة عشر سطرا مكتوبة بخط مغربي لا يقرأ
الصفحه ٣٥ :
، فحباها الله من بلدة (أنيقة) (٨١) الساحة ، (رحبة المساحة) (٨٢) ، نهرها مطرد ، وطائرها غرد ، تبكي السحاب
الصفحه ٣٩ : على
الياقوت أجفان لؤلؤ
وصاغ على
المرجان طوقا من التبر
حديد شبا
المنقار داج
الصفحه ٤٢ :
وأما الثانية
فيكفي من البارق شعاعه ، وحسبك من شر سماعه ، ويسير (١٥٦) التنبيه كاف للنبيه. فقال : لست إلى