الصفحه ١٤ : النفي ما يقرب
من الثلاث سنوات عاد بعدها ابن الخطيب مع سلطانه إلى مقر حكمه مرّة أخرى.
على أن المهم هنا
الصفحه ١٨ : من الحرير لتحجب عنه أشعة الشمس.
ثم يتكلّم ابن
الخطيب عن صعود السلطان إلى قلعة المدينة لتفقد حصونها
الصفحه ٢١ :
من مؤلفات ابن الخطيب الجليلة ، وقد نصّ على ذلك هو نفسه في متن هذا الكتاب (١٦) ، وفي بعض مؤلفاته
الصفحه ٢٢ : عودته ثانية إلى غرناطه لتسلّم مهام منصبه من جديد.
(ثانيا) ابن
الخطيب في كتابه المعروف باسم (اللمحة
الصفحه ٢٤ : ، وهو من أحسن تآليفه ، ولم أزل أكثر البحث في هذا التاريخ عنها فلم
أقف على عين ولا أثر إلا عدّة أوراق
الصفحه ٤١ : الذرة (١٤٧) والفيل ، حشر أهلها بين دان ونازح ، ومثل حاميتها من نابل
ورامح ، فكان ذلك المجتمع عيدا
الصفحه ٦١ : الرابحة ، وكفاها أنّها أم للعدّة من الثغور والحصون ، والمدن ذات الحمى
المصون ، وشجرة الفروع الكثيرة
الصفحه ٧٧ :
من الشجر ،
والقلوب أقسى من الحجر ، ونفوس أهلها بيّنة الحسد والضجر وشأنها غيبة ونميمة ،
وخبيث مائها
الصفحه ٨٦ : ،
ومحاسنها أغلب والحكم للغالب.
قلت ففنيانة (٤٠٤) ، قال مدينة ، وللخير خدينة (٤٠٥). ما شئت من ظبي غرير
الصفحه ٨٨ :
قد أجنت سكرا
جّما ورزقا حسنا
أعجزت من منتهى
الفخر السعيد لسنا
الصفحه ١٠٠ : إليها من غمارة (٤٦١) قرود وفهود ، وأمة صالح وهود ، ذلك يوم مجموع له الناس
وذلك يوم مشهود. إلا أنه قور قد
الصفحه ١٠٥ : من الجنّة الوعد ، وساعد العسد ، وما قلت إلا بالذي علمت سعد. ومنارها
العلم في الفلاة ، ومنزلته في
الصفحه ١٤٢ : ومقيم رسم المارستان ، الشيخ الحاج أبو الضياء منير بن أحمد محمد بن منير
الهاشمي الجزيري ، من أهل الظّرف
الصفحه ١٤٦ :
الوعد ، والإخلاف
من بعد :
يا لواة الدّين
عن ميسرة
والضنينات وما
كنّ لئاما
الصفحه ١٣ : بغرناطة ، شخصية من
أصحاب الثقافة الموسوعيّة المعروفة في ميادين العلم والسياسة. كتب حوله بحوث عديدة
، كشفت