الصفحه ٩٤ :
الاعتبار ، في أمم تنسل من كل حدب ، وتنتدب من كل منتدى ومنتدب ، ما بين مشتمل
للصّماء يلويها ، ولائث للعمامة
الصفحه ١٠٦ :
فضّلها الله
ورعاها ، وأخرج منها ماءها ومرعاها. فجانبها مريع ، وخيرها سريع ، ووضعها له في
فقه
الصفحه ١٢٠ : ) المهدي ودار سكناه ، وأثر مدرسته وسجنه ، كل ذلك من الخمول
واللطو واستهجان الآلة على حال شبيهة بمباني
الصفحه ١٢٨ :
غزر ماؤها وصحّ
هواؤها ، وأينعت أرحاؤها ، وضفى عليها من المحاسن رداؤها.
وانتهبنا السهل انتهابا
الصفحه ١٤٠ : ، مدرجا في الوصول لسنام الإسلام
والإيمان والإحسان.
واضطبن (٦٠١) من ابن عمّه الخطيب بالبلدة ، شاحبا صامتا
الصفحه ٢٦ :
وإني أقتصر الآن
على نشر هذا النص فقط حرصا على وحدة الموضوع ، راجيا أن أتمكن في المستقبل من نشر
الصفحه ٢٧ :
شخصياتها وآثارها. ومن بين ما ذكره عن مسجدها ومئذنته المخروطية الشكل وهو نص عظيم
الأهمية من الناحية
الصفحه ٣٧ :
وكان ملقى الحران
منابت الزعفران بسطة (١٠٦) حرسها الله ، وما بسطة محل خصيب ، وبلدة لها من اسمها
الصفحه ٦٢ :
متراصّة ، أقسم لربض من أرباضها أعمر من مدينة سلا ، وأبعد عن وجود الخلا ، واملأ
مهما ذكر الملأ ، بلد منخرق
الصفحه ٧٤ : ، ومنه يظهر سهيل من كواكب الجنوب ، إلا أن سواحله
بلّ (٣٥١) الغارة البحرية ، ومهبط السرية غير السرية
الصفحه ٨٠ : ، وحبوة (٣٧٤) الأسطول غير المعلّل بالنصر ولا الممطول ، ومحطّ التجار ،
وكرم النجار ، ورعى الجار. ما شئت من
الصفحه ١٢٣ :
كفرت صنائعه
فيمّم دارها
مستظهرا منها
بعز جوار
وأقام بين
ظهورها
الصفحه ١٢٩ : ، وجناه الوفاء من
نكبته. أصلح الله حاله ، وزاده من جميل نظر الملك ما يقيم أوده.
ومنهم والي الوطن
، ومؤمن
الصفحه ١٣٦ : كثير ممن ذكر أخذه عنه من أعلام بلده.
ومنهم الأستاذ
المتفنن النظّار أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن
الصفحه ١٤٤ :
رحمهالله ، خبر ما عليه الناس من إخافة عدوهم ، واهتضام عرصتهم (٦١٣) واستهداف عقوتهم (٦١٤) ، فأمر